اطلب الخدمة
الدراسات السابقة: مجالاتها وأهميتها في البحث العلمي
الدراسات السابقة عن النوع الاجتماعي
يقصد بالنوع الاجتماعي هو مجموعة الأدوار الاجتماعية المحددة للذكور، والإناث، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن أدوار النوع الاجتماعي تتغير بتغير الزمان والمكان، أي أنها ليست ثابتة، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن مصطلح النوع الاجتماعي (الجندر) يختلف عن مصطلح الجنس، حيث أن مصطلح الجنس وفقًا لما ذكرت الدراسات السابقة يتناول الاختلافات البيولوجية بين الذكور والإناث، وأشارت الدراسات السابقة أيضًا إلى أن قضية النوع الاجتماعي من القضايا المهمة عند العرب، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن أدوار النوع الاجتماعي يتم تحديدها من قبل المجتمع والثقافة، كما ذكرت الدراسات السابقة أن أدوار النوع الاجتماعي لا يوجد منها أدوار حكرًا على جنس أو نوع معين، حيث أن أدوار النوع الاجتماعي قد يتبادلها الرجال والنساء، أو يتركون فيها، أما النوع الاجتماعي من حيث المنهج فقد ذكرت الدراسات السابقة أن منهجه قائم على دمج المرأة في المجتمع، أما بخصوص العمل فقد نبهت الدراسات السابقة أن هناك أعمالًا خاصة بالذكور دون الإناث، كأعمال التعدين والمعادن، ونبهت الدراسات السابقة أيضًا أن هناك أعمالًا خاصة بالإناث دون الرجال، كأعمال المنزل.
ترتيب الدراسات السابقة في البحث
تعتبر الدراسات السابقة من الأمور الأساسية في البحث العلمي، فلا يخلو بحث علمي من الدراسات السابقة، وتفيد الدراسة السابقة الباحث في التعرف على المعلومات القريبة من موضوع بحثه، كما أن ترتيب الدراسات السابقة مهم جدًا في البحث، حيث أن ترتيب الدراسي السابقة وفق طريقة معنية تسهل على الباحث عملية الاستفادة منها في بحثه، ونجد بعض الباحثين يرتب الدراسات السابقة في بحثه ترتيبًا زمنيًا، أي أنه يضع في البداية الدراسة السابقة الأقدم من حيث تاريخ النشر، ثم التي تليها حتى يصل إلى كتابة آخر دراسة سابقة، وهي الأحدث من حيث تاريخ النشر، ونجد البعض الآخر من الباحثين يرتبون الدراسات السابقة حسب أهميتها للموضوع، حيث يضع في البداية الدراسة السابقة التي يعتقد أنها ذات صلة وثيقة وأهمية كبيرة لموضع بحث، ثم يضع الدراسة السابقة الأقل أهميتها منها إلى أن يصل في النهاية إلى أقل دراسة سابقة أهمية بالنسبة لموضوع البحث، ويعتبر ترتيب الدراسات السابقة حسب الأهمية أفضل بكثير من ترتيبها حسب تاريخ النشر؛ لأن ترتيب الدراسات السابقة بحسب الأهمية يسهل على الباحث عملية تناول المعلومات والوصول إليها.
الدراسات السابقة عن أقمشة التريكو
تعتبر أقمشة التريكو من أفضل أهم الصناعات النسيجية، حيث تعتمد النهضة الصناعية النسيجية بشكل كبير على أقمشة التريكو، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن صناعة التريكو هي فن قبل أن تكون علمًا، وأشارت الدراسات السابقة إلى أن أقمشة التريكو تُنتَج الآن بطريقة ميكانيكية من خلال الإبر، أما قديمًا فكانت تُنتَج يدويًا من خلال أصابع اليد، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن أقمشة التريكو تتميز بقوتها ومتانتها ومقاومتها للاحتكاك، وقوة تحملها، وذكر الدراسات السابقة أن أقمشة التريكو تتميز بقدرتها على امتصاص الماء، والهواء، ومقاومة الكهرباء، كما أن أقمشة التريكو بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة تتميز بقدرتها على مقاومة الكرمشة، وسهولة غسيلها، ونظرًا لهذه المميزات التي ذكرتها الدارسات السابقة، سعت الدراسات السابقة إلى ابتكار تصميمات للأطفال من أقمشة التريكو، حيث من المؤكد أن هذه التصميمات سوف تكون محل رضى وإعجاب من قبل المستهلك، وذكرت الدراسات السابقة أن أقمشة التريكو تتكون من مجموعة تركيبات من أقمشة الجيرسيه والريب والإنترلوك والبيرل.
الدراسات السابقة عن قلق الامتحان وعلاقته بالتحصيل الدراسي
لا خلاف بين الدراسات السابقة في أن قلق الامتحان يؤثر على التحصيل الدراسي، لكن الخلاف بين الدراسات السابقة سوى حول نوع التأثير الناشئ عن قلق الامتحان على التحصيل الدراسي، حيث ذكر ديزيدراتو وكوسكينين في دراسة سابقة عام 1969م أن قلق الامتحان يؤثر سلبًا على تحصيل الطلاب الدراسي، وفي دراسة سابقة أخرى للباحث زكريا أحمد 1986م، توصل فيها الباحث أيضًا إلى أن قلق الامتحان يؤثر بشكل سلبي على التحصيل الدراسي للطلبة، وذكر موريس في دراسة سابقة عام 1967م القلق في الامتحانات التي تتناول الجانب المعرفي والعقلي يؤثر بشكل كبير على التحصيل الدراسي للطلبة، ومن هذا الحديث الذي ذكرته الدراسات السابقة حول علاقة القلق في الامتحان بالتحصيل الدراسي يتبين أن القلق في الامتحان يجعل التحصيل الدراسي للطالب متدنيًا، والقلق من الامتحان موجود في كل طالب لا تختلف درجة الخوف من شخص لآخر، فقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن هناك قلق يكون مقبولًا وطبيعيًا ولا يؤثر على التحصيل الدراسي للطالب، وهناك نوع آخر من القلق تكون جرجته عالية عند الطالب مما يشعره بالرهبة من الامتحان فيقل تركيزه وبالتالي يضعف تحصيله الدراسي.
الدراسات السابقة عن الإعلام
يعتبر الإعلام السلطة الرابعة في كل دولة وذلك بسبب أهمية الإعلام، ودوره في قضايا الدول السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن الإعلام ليس شيئًا مستحدث حيث كان موجودًا منذ القدم، وتطور بتقدم الزمن، وقد قسمت الدراسات السابقة وسائل الإعلام إلى قسمين: القسم الأول: وسائل إعلام قديمة تقليدية، كالخطابة والمناظرة، والقسم الثاني: وسائل إعلام حديثة، كالصحف والبرامج التلفزيونية، والمواقع الإلكترونية، وذكرت الدراسات السابقة أن العملية الإعلامية تمر بعدة مراحل، كاستقبال المعلومات ثم تحوليها لمواد خام صالحة للبث، ثم إرسالها للمتلقين، وصنفت الدراسات السابقة وسائل الإعلام وفق الاعتماد على الحواس إلى ثلاثة أقسام، وهي: وسائل إعلام بصرية، كالصحف والجرائد، ووسائل إعلام سمعية، كالإذاعة، ووسائل إعلام سمعية بصرية، كالبرامج التلفزيونية، وأشارت الدراسات السابقة إلى أن الهدف من الإعلام هو التأثير في الآخرين، وتزويدهم بالمعلومات والتقارير الصحيحة.
لطلب المساعدة في إعداد رسائل ماجستير ودكتوراه يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.
مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي