تلخيص دراسات سابقة لرسالة ماجستير في الإعلام - المنارة للاستشارات

تلخيص دراسات سابقة لرسالة ماجستير في الإعلام

تلخيص دراسات سابقة لرسالة ماجستير في الإعلام
اطلب الخدمة

توفير المراجع

 نموذج تلخيص دراسات سابقة لرسالة ماجستير في تخصص الإعلام 
​(تم الحصول على موافقة الباحث/ة قبل النشر)​

يواجه أغلب الباحثون العديد من المشكلات أثناء تلخيص الدراسات السابقة نظراً لعدم تشابه أغلب الدراسات واختلاف وتشعب المجالات البحثية، مما دفعنا لتقديم خدمة تلخيص الدراسات السابقة بأسلوب شامل ومحدد وواضح ووفقاً للمعايير الأكاديمية المتعارف عليها وضمان توافر جميع العناصر الأساسية للدراسات السابقة، فضلاً عن استكمال جانب الدراسات السابقة بالكامل والتعليق عليها ومقارنتها بالدراسة الحالية وتحديد أوجه الاختلاف بين الدراسات السابقة والدراسة الحالية.


 ضماناتنا للباحثين في تلخيص الدراسات السابقة 

  • التخليص المطلوب يتم من قبل كوادر أكاديمية متخصصة وعلى قدر عالي من الكفاءة.
  • تسليم نسخة كاملة من المراجع التي تم الرجوع لها.
  • التوثيق وفقاً لنظم التوثيق المختلفة التي تتبعها أغلب الجامعات مثل توثيق  APAالإصدار السادس وغيره.
  • تقديم محتوى خالي من الأخطاء الأكاديمية واللغوية.
  • توفير الدعم الفني الكامل للعميل في جميع المشكلات التي قد تطرأ داخل الدراسة.
  • استخدام المراجع الحديثة في موضوع الدراسة ضمن إطار زمني لا يزيد عن 9 سنوات على الأقل أو حسب طلب الباحث.

نموذج تلخيص دراسات سابقة لرسالة ماجستير في تخصص الإعلام 

دراسة مايكل (MICHEL, 2012) بعنوان:
" تمرير الرسالة: نشر الرسالة عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي كأداة للعلاقات العامة كمنظور لثراء وسائل الإعلام "

الدراسات السابقة التي قيَّمت وسائل التواصل الاجتماعي أوصت باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في جهود العلاقات العامة. لكنهم يفتقدون للإطار النظري اللازم للتقييم الكامل لثراء الوسيط الإعلامي. وعبر نظرية ثراء وسائل الإعلام، قام الباحث بتقييم تصورات 162 من مهنيي العلاقات العامة لإلقاء الضوء على ثراء وسائل التواصل الاجتماعي كأداة اتصال، والأكثر أهمية، كأداة فعَّالة لأغراض العلاقات العامة. وفي حين أظهرت الدراسة أن وسائل التواصل الاجتماعي ليست ثرية بالكامل كوسيلة اتصال، فهناك مكونات بها تمثل قيمة لمهنيي العلاقات العامة.  وتشير هذه الدراسة إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي لا يمكن مقارنها "ببساطة" بالوسائل الإعلامية التقليدية، بل تُستخدم بدلا من ذلك كأداة تعاونية من أجل جهود العلاقات العامة. وبناء على تصور المشاركين في الاستطلاع، الكمية والنوعية، أن وسائل التواصل الاجتماعي توفر منفذا "غنيا" لتطوير منهج شخصي في عملية التواصل مع الجمهور المستهدف.

الكلمات المفتاحية: العلاقات العامة، وسائل التواصل الاجتماعي، نظرية ثراء وسائل الإعلام.

  • أهداف الدراسة.

هدفت هذه الدراسة إلى تقييم تصورات مهنيي العلاقات العامة من خلال نظرية ثراء وسائل الإعلام، لإلقاء الضوء على ثراء وسائل التواصل الاجتماعي كأداة اتصال، والأكثر أهمية، كأداة فعَّالة لأغراض العلاقات العامة.

  • فروض الدراسة.

تفترض الدراسة أن وسائل التواصل الاجتماعي أداة ووسيلة إعلامية فعالة وثرية للاستخدام في نطاق العلاقات العامة؛ وأنها يمكن أن تكون بديلاً للوسائل الإعلامية التقليدية المستخدمة في العلاقات العامة.

  • عينة وأدوات ومنهج الدراسة.

اشتملت عينة الدراسة على (162) من مهنيي العلاقات العامة؛ واعتمدت الباحثة على المنهج الكمي؛ وتكونت أدوات الدراسة من التغذية الراجعة الفورية، واستخدام العديد من الدلالات مثل لغة الجسد ونبرة الصوت، والتركيز الشخصي على الوسيط الإعلامي، واستمارة استطلاع.

  • نتائج الفروض أو نتائج الدراسة.

أظهرت الدراسة أن وسائل التواصل الاجتماعي ليست ثرية بالكامل كوسيلة اتصال، فهناك مكونات بها تمثل قيمة لمهنيي العلاقات العامة.  وتشير هذه الدراسة إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي لا يمكن مقارنها "ببساطة" بالوسائل الإعلامية التقليدية، بل تُستخدم بدلا من ذلك كأداة تعاونية من أجل جهود العلاقات العامة. وبناء على تصور المشاركين في الاستطلاع، الكمية والنوعية، أن وسائل التواصل الاجتماعي توفر منفذا "غنيا" لتطوير منهج شخصي في عملية التواصل مع الجمهور المستهدف.

لتحميل الدراسة اضغط هنا

لطلب المساعدة في إعداد رسائل ماجستير ودكتوراه  يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.

مع تحياتي: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي

هل كان المقال مفيداً؟


مقالات ذات صلة