الدراسات السابقة وأهميتها للدارسين والدراسات - المنارة للاستشارات

الدراسات السابقة وأهميتها للدارسين والدراسات

الدراسات السابقة وأهميتها للدارسين والدراسات
اطلب الخدمة

الدراسات السابقة: وأهميتها للدارسين والدراسات

 
 الدراسات السابقة عن التحصيل الدراسي بالمملكة العربية السعودية 

تحدثت دراسة سابقة عن موضوع العلاقة بين القدرات التحصيلية والتحصيل الدراسي، وقد اختارت الدراسة السابقة عينة الدراسة من طلاب الثانوية العامة في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، وتكن أهمية هذه الدراسة السابقة في إثراء المكتبة العلمية بالمملكة العربية السعودية ببحث علمي جديد، وقد استخدم الباحث في دراسته السابقة المنهج الوصفي الارتباطي، أما عدد أفراد العينة الذين اختارتهم الدراسة السابقة من طلاب الثانوية العامة من مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية فعددهم 353 طالبًا، وتعتبرالدراسة السابقة أن التحصيل الدراسي في التعليم يعتبر من أهم المظاهر التي تدل على جودة التعليم وقوته بالملكة العربية السعودية، وقد لاحظت الدراسة السابقة في الفترة الأخيرة تدني مستوى التحصيل الدراسي للطلاب بالمملكة العربية السعودية، وقد أشارت الدراسة السابقة إلى أن تدني التحصيل الدراسي يشمل مختلف المراحل بالمملكة العربية السعودية، وقد استنتجت الدراسة السابقة وجود علاقة ارتباطية إيجابية دالة من الناحية الإحصائية بين القدرات العامة والقدرات المكانية والقدرات اللغوية، وبين التحصيل الدراسي بالمملكة العربية السعودية، كما استنتجت الدراسة السابقة وجود علاقة ارتباطية غير دالة من الناحية الإحصائية بين القدرة العددية والتحصيل الدراسي بالمملكة العربية السعودية.


 أهمية الدراسات السابقة للدارسين 

إن الدراسات السابقة لا غنى لدارس عنها، فالدراسات السابقة شيء أساسي في كل خطة بحث علمي، وفي كل دراسة علمية، حيث أن الدراسات السابقة تمكن أهميتها للدراسين ففي عدة أمور، منها:

  1. تهم الدراسات السابقة الدارسين من خلال إغناء دراساتهم الحالية بالمعارف، والمعلومات التي تفيدهم في دراساتهم،
  2. إن الدراسات السابقة مهمة جدًا للدارسين، فهي تزودهم بالمصادر والمراجع التي تحدث بشكل كلي أو جزئي عن موضوع الدراسة، وبالتالي الاستعانة بالمصادر والمراجع التي توفرها الدراسات السابقة في اختيار العنوان أو خطة البحث، أو منهج البحث.
  3. تكمن أهمية الدراسات السابقة للدارسين في أنها تشكل النقطة الأساسية، وحجر الأساسي الذي سينطلق منه الدارسين في دراساتهم الحالية.
  4. إن الدراسات السابقة مهمة للدراسين في التعرف على المواضيع التي تم الحديث عنها بشكل متكرر؛ ليحاول الدارسين داخل الدراسات الحديثة تجنبها، والحديث في موضوعات جديدة غير مطروقة.
  5. تهم الدراسات السابقة الدراسين الحاليين في التعرف على الصعوبات التي واجهتها؛ وبالتالي يقوم الدارسين في دراساتهم الحالية بتجنب هذه الصعوبات.

 الدراسات السابقة عن المخدرات 

إن المخدرات آفة العصر وكل عصر لما لها من مخاطر على الجوانب الصحية والنفسية والاجتماعية، أما عن أسباب تعاطي المخدرات، فقد ذكرت الدراسات السابقة أن متعاطي المخدرات يبحثون عن اللذة من خلال تعاطيهم للمخدرات، كما ذكرت الدراسات السابقة أن بعض الأفراد يتعاطون المخدرات هروبًا من ضغوطات الحياة، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن التفكك الأسري، وانحراف أحد الوالدين هو أهد أسباب تعاطي المخدرات عند بعض المتعاطين، والسبب الأكثر أهمية بحسب الدراسات السابقة لتعاطي المخدرات هو غياب الوازع الديني، أما الأضرار التي تسببها المخدرات فقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن تعاطي المخدرات قد يسبب أضرار عضوية، كفقدان الشهية والهزل، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن تعاطي المخدرات يسبب أضرار نفسية كبير، حيث يكون مزاج متعاطي المخدرات متقلبًا ونفسيته غير مستقرة، أما عن الآثار الاجتماعية لمتعاطي المخدرات فقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن المخدرات تجعل متعاطيه منبوذًا وغير مقبول اجتماعيًا، وقد وضعت الدراسات السابقة بعض الحلول لعلاج الفرد من تعاطي وإدمان المخدرات، ونبهت الدراسات السابقة إلى أن أول أساس لنجاح العلاج هو أن يكون المتعاطي لديه والإرادة والعزيمة في العلاج.

مراجع


 الدراسات السابقة عن الأسرة 

الأسرة هي التي تبني الفرد الذي يساعد في بناء المجتمع، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن البناء السليم للقرد من قبل الأسرة، يؤدي على مجتمع سليم، كما ذكرت الدراسات السابقة أن البناء غير المتزن وغير السليم يؤدى إلى مجتمع هابط، لذلك كانت الأسرة محور اهتمام الدراسات السابقة قديمًا وحديثًا، في كل المجالات، وقد عرفت الدراسات السابقة الأسرة لغة بأنها الدرع الحصين للفرد، وهي أهل الفرد وعشيرته، كما عرفت الدراسات السابقة الأسرة اصطلاحًا بأنها عبارة عن مجموعة من الأشخاص الذين تربطهم علاقة الزواج والدم والتبني، وقد قسمت دراسة سابقة للباحثة (سناء الخولي) الأسرة إلى ثلاثة أقسام:

  1. الأسرة النواة: عرفت الدراسة السابقة الأسرة النواة هي الأسرة المكونة من زوجين وأطفالهم.
  2. أسرة الجمع: أشارت الدراسة السابقة إلى أن الأسرة الجمع يكون فيها أكثر من زوجة لنفس الزوج.
  3. الأسرة الممتدة: ذكرت الدراسة السابقة أن الأسرة الممتدة هي الأسرة التي يجتمع فيها أسرتين أو أكثر.

 الدراسات السابقة عن السبورة الذكية 

بتطور العلم تتطور وسائل العليم، وأيضًا بتطور وسائل التعليم يتطور العلم، ومن وسائل التعليم الحديثة التي تناولتها الدراسات السابقة هي السبورة الذكية، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن السبورة الذكية تتكون من سبورة لونها أبيض، وهي ملساء خزفية، فيها لوح إلكتروني موصول بحاسوب، كما يوجد فيها أيقونات ومكان مخصص للأقلام والممحاة، كما ذكرت الدراسات السابقة أن السبورة الذكية تمتاز بتوفير الوقت من خلال إمكانية كتابة الدرس مسبقًا، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أنها تمتاز بتوفير الجهد على الطلاب، حيث من الممكن طبعاتها وتوزيعها دون الحاجة إلى كتابتها، وأشارت الدراسات السابقة إلى أن السبورة الذكية تحفز الطلاب على استخدام التكنولوجيا، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن السبورة الذكية تجذب المتعلمين من خلال، لأنها مشوقة وجذابة، كما تمتاز السبورة الذكية بإمكانية استخدامهم عن بعد، ومن هذا الحديث الذي تناولته الدراسات السابقة يتضح مدى أهمية السبورة الذكية في العملية التعليمية، حيث يفترض ألا يخلو فصل من الفصول المدرسية منها.

لطلب المساعدة في إعداد رسائل ماجستير ودكتوراه  يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.

مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي

هل كان المقال مفيداً؟


مقالات ذات صلة