اطلب الخدمة
الدراسات السابقة: أهميتها وفائدتها
الدراسات السابقة عن مواقع التواصل الاجتماعي
انتشرت مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا بشكل كبير، وازادا الإقبال عليها، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن مواقع التوصل الاجتماعي لها مميزات كثيرة، حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي ساعدت الأفراد على اختراق الحدود، حيث يتواصل الفرد من مكانه مع أي فرد آخر في العالم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يقوم الأفراد عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي بتناقل الأفكار فيما بينهم، كما ذكرت الدراسات السابقة أن مواقع التواصل الاجتماعي توسع العلاقات الاجتماعية وتسهل التواصل مع الأصدقاء، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن مواقع التواصل الاجتماعي تعتبر أداة فعالة ومناسبة لعملية الترويج، حيث تقوم الشركات التجارية بعرض سلعها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وكما أن لمواقع التواصل الاجتماعي إيجابيات فإن لها سلبيات أيضًا، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن الشخص الذي يستخدم مواقع التواصل الاجتماعي يكون عرضة لانتهاك خصوصيته، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن كثرة استخدام وتصفح مواقع التواصل الاجتماعي فيه إهدار للوقت، فبذلك يكون مهملًا لعمله، أو زوجه، أو أسرته.
الدراسات السابقة عن اللعب
إن اللعب مهم جدًا في حياة الأطفال، فقد ذكرت الدراسات السابقة أن اللعب من أفضل الممارسات لجعل صحة الأطفال بشكل أفضل، وقد أثبتت دراسات سابقة 75% من نمو الدماغ يحدث بعد ولادة الطفل، فقد أوضحت الدراسات السابقة أن الدماغ ينمو عن طريق تكوين الروابط بين الخلايا العصبية، وذلك يكون من خلال اللعب، كما أوضحت الدراسات السابقة أن الألعاب التي تتطلب مهارات حركية دقيقة تعتبر من أفضل الألعاب التي تساعد على جعل الطفل بصحة أفضل، كما ذكرت الدراسات السابقة أن اللعب يساعد على تنمية المهارات الاجتماعية لدى الأطفال، حيث يكتسب الطفل الكثير من المعاني الاجتماعية من خلال اللعب مع باقي الأطفال، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن اللعب ينمي ويزيد ثقة الإنسان بنفسه، حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أن الأطفال يستطيع من خلال اللعب أخذ القرارات بنفسه، وبالتالي تزداد ثقة الإنسان بنفسه، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن اللعب يعلم الطفل الاحترام، ويزيد وعيه الذاتي، وأشارت الدراسات السابقة أيضًا إلى أن اللعب ينمي الإبداع والاستقلالية والخيال عند الأطفال، كما يجعل اللعب الأطفال بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة أكثر مرونة في التعامل مع المواقف المختلفة.

الدراسات السابقة عن مرض الإيدز
انتشر مرض الإيدز في دولة كثيرة، وقد عرّفت الدراسات السابقة مرض الإيدز بأنه: مرض مزمن يجعل حياة الإنسان في خطر، وأطلقت الدراسات السابقة على مرض الإيدز مصطلح (نقص المناعة المكتسبة) وقد ذكرت الدراسات السابقة أن مرض الإيدز ناتج عن الإصابة بفيروس يضعف قدرة الجهاز المناعي على محاربة ومقاومة الفيروسات والجراثيم، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن عدد المصابين بمرض الإيدز يقارب 39 مليون من مختلف أنحاء العالم، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن الإصابة بمرض الإيدز يحدث من خلال عدة أمور، منها:
1. العلاقة الجنسية: حيث ذكرت الدراسات السابقة أن العلاقة الجنسية من أكثر الأسباب المؤدية لمرض الإيدز، حيث يحدث مرض الإيدز من خلال العلاقة الجنسية الشرجية أو الفموية، أو المهبلية.
2. الدم الملوث: فقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن مرض الإيدز يحدث أحيانًا من خلال الدم أو مشتقاته التي يأخذها الفرد في وريده عن طريق الحقن.
3. الأدوات الملوثة: فقد ذكرت الدراسات السابقة أن فيروس الإيدز من الممكن أن ينتقل من خلال استخدام الفرد لأدوات ملوثة، كإبر الحقن، أو أدوات الحلاقة.
الدراسات السابقة عن التراث
يعتبر التراث المخزون التاريخي للشعب والأجيال، حيث تتناقل الشعوب والأجيال التراث عن بعضها البعض، وقد عرفت الدراسات السابقة التراث بأنه: عبارة عن العادات والتقاليد والعلوم والآداب والفنون الني تتناقلها الأجيال من جيل لآخر، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى أهمية التراث بالنسبة للشعوب والأجيال، حيث تتمثل أهمية التراث فيما يلي:
1. تعزيز الاقتصاد: حيث ذكرت الدراسات السابقة أن التراث يعمل على تعزيز السياحة في البلاد.
2. رمز الهوية: فقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن التراث يشكل رمزًا لهوية الشعوب، ففي التراث دليل على امتداد جذور الشعوب من العصور القديمة.
3. تعزيز الروابط: أوضحت الدراسات السابقة أن التراث يعمل على تعزيز وتقوية الروابط بين الماضي والحاضر والمستقبل.
4. التماسك الاجتماعي: فقد ذكرت الدراسات السابقة أن التراث يؤدي إلى التماسك الاجتماعي بين الأفراد، وتعزيز سبل السلام بينهم.
وقد قسمت الدراسات السابقة التراث إلى قسمين، وهما: (التراث الثقافي، التراث الطبيعي).
الدراسات السابقة عن قيادة المرأة للسيارة
اختلف العلماء في دراساتهم السابقة حول قضية قيادة المرأة للسيارة، فمن العلماء مَن أجازوا في دراساتهم السابقة قضية قيادة المرأة للسيارة، ومن العلماء مَن حرموا في دراساتهم السابقة قيادة المرأة للسيارة، حيث أشارت الدراسات السابقة إلى سبب تحريمها قيادة المرأة للسيارة، فقد ذكرت الدراسات السابقة أن قيادة المرأة للسيارة قد يسبب لها أمراض عضوية، ونفسية، كما ذكرت الدراسات السابقة أن قيادة المرأة للسيارة من الممكن أن تجعل المرأة تخرج من بيتها بكثرة، وقد أمر الله –سبحانه وتعالى- النساء بالاستقرار في بيوتهن، والدراسات السابقة التي ذهبت إلى جواز قيادة المرأة للسيارة، ذكرت أسباب قولهم بالجواز، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن قيادة المرأة للسيارة تجنبها من التعرض للتحرش، وتحميها من الاختطاف، كما ذكرت الدراسات السابقة أن قيادة المرأة للسيارة تساعد المرأة على قضاء حوائجها بسهولة، ودون الحاجة إلى استخدام سيارة الأجرة، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن القيادة المرأة للسيارة يوفر على الأسرة في الجانب المادي، حيث لا تحتاج الأسرة إلى راتب للسائق.
لطلب المساعدة في إعداد رسائل ماجستير ودكتوراه يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.
مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي