التحكيم العلمي لأدوات الدراسة - المنارة للاستشارات

التحكيم العلمي لأدوات الدراسة

التحكيم العلمي لأدوات الدراسة
اطلب الخدمة

التحكيم العلمي لأدوات الدراسة

المقصود بهذا المصطلح هي المعايير المنهجية والعلمية للتحكيم. حيث يتم في التحكيم مقارنة المادة البحثية مع هذه المعايير، وتوضع درجة التحكيم بناء على مدى التزام الطالب بالمعايير. كما أن التحكيم العلمي يُشير إلا وجود ضوابط تحكم التحكيم ذاته، فلا يتم التحكيم بشكل عبثي إنما يتم التحكيم وفقاً لضوابط. وهنا لابد من ذكر أن هناك تحكيمًا (مبدئيًّا إشرافيًّا) يقدم فيه المحكم النصائح العامة للطالب، وأن هناك تحكيمًا علميًّا ينبني عليه قبول أو رفض البحث.


 التحكيم العلمي لأدوات الدراسة 

هل يمكن للمزارع أن يزرع ويجني محصوله بلا معول وفأس؟ بالطبع لا، وكذلك الباحث لا يمكن أن يُتم الدراسة إلا باستخدام أدوات الدراسة التي يتمكن من خلالها من جمع المعلومات وتضمينها في بحثه، ولذلك يتوجب على الباحث إخضاع أدوات الدراسة إلى عملية التحكيم العلمية لها، ويتم ذلك من خلال:

  1. تتم عملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة بحصر كافة هذه الأدوات التي استخدمها الباحث في بحثه، فمن الممكن أن يستخدم الباحث أكثر من أداة.
  2. تعتمد عملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة على المقارنة بين أدوات الدراسة أولاً لمعرفة أيهما الأنسب ليستخدمه معد البحث.
  3. تذهب عملية التحكيم لأدوات الدراسة إلى الجوانب المتعلقة بأدوات الدراسة، وهي: (العينة، المعلومات) بحيث يقوم الباحث بإبراز خصائص العينة البحثية التي قام بتحديدها، ويضع مدى التوافق بينها وبين خصائص أدوات الدراسة.
  4. نظام الجدول التحكيمي هو الأنسب لعملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة، بحيث يقوم الباحث بوضع جدول بجوانب عملية التحكيم العلمي، وهي كما أسلفنا: (خصائص أدوات الدراسة، خصائص العينة، طبيعة المعلومات، موضوع البحث)، ويقوم الباحث بكتابة تعليق في كل من بنود جدول عملية التحكيم العلمي، ويترك باقي التعليق الختامي للجنة التحكيم بالحكم هل أصاب الباحث في طرحه أم لا.
  5. بالنسبة لعملية التحكيم العلمي للمعلومات التي جمعها الباحث من خلال أدوات الدراسة، فيتم ذلك عبر مقارنة المعلومات الموجودة مع المعلومات الضرورية والصحيحة التي يحتاجها البحث.

 التمهيد لعملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة 

عملية التحكيم العلمي تكون في الأساس موكلة للجنة مختصة، ولكن على الباحث أن يقوم بالتمهيد لعملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة وتجهيز العديد من المعلومات حولها، وذلك من خلال ما يلي:

أولاً: يقوم الباحث بالتمهيد لعملية التحكيم العلمي من خلال كتابته لخطة البحث، كيف؟ نعطيك الإجابة في النقاط التالية:

  1. يقوم الباحث في التمهيد للتحكيم بكتابة فقرة (أدوات الدراسة) في خطة البحث يتم خلالها كتابة معلومات عامة حولها ولماذا اختارها الباحث.
  2. مقدمة البحث كذلك تشمل ذكر لأدوات الدراسة وعلاقتها بمتغيرات البحث الأخرى.
  3. يذكر الباحث أيضاً في خطة البحث العينة الدراسية وخصائصها.

ثانياً: التمهيد في بداية فصل أدوات الدراسة:

في بعض القوالب البحثية يتم كتابة أدوات الدراسة وعملياتها في فصل أو مبحث دراسي منفرد، ويقوم الباحث بعملية كتابة تمهيد من صفحة إلى صفحة ونصف يوضح فيه كافة الإجراءات التي تم اتخذاها في سياق استخدام أدوات الدراسة، وما هي مميزاتها والصعوبات التي واجهها أثناء التطبيق.

ثالثاً: نتائج البحث:

أدوات الدراسة تساهم بشكل أساسي في استخراج نتائج البحث، ويقوم الباحث بذكر فاعلية أدوات الدراسة في الوصول إلى نتائج البحث، وذلك مثل كتابته: (من خلال الاستبيان الموزع حصلنا على نسبة 50% للأفراد الذين..........).

رابعاً: يأخذ المحكمين التمهيد الذي قام الباحث بكتابته لعملية التحكيم العلمي، ويحاولون إثبات ما جاء فيه أو نفيه، ويعلق المحكمين على تمهيد التحكيم العلمي بتوجيهات ومقارنات تدعم البحث.


 التحكيم العلمي لكافة أدوات الدراسة: 

أدوات الدراسة لا تقتصر على نوع واحد فقط، بل هناك العديد من أدوات الدراسة التي يستخدمها الباحثون في جمع المعلومات، وفي هذا السياق نوضح أهم هذه الأدوات التي تجري عليها عملية التحكيم العلمي:

كافة أدوات الدراسة تحتاج إلى الأسس العامة لعملية التحكيم العلمي لها، ولكن يبقى كل نوع من الأنواع يحتاج إلى توجه معين عند عملية التحكيم العلمي لها كالتالي:

أولاً: الاستبيان: وهذه الأداة هي الأكثر استخداماً لاسيما في الأبحاث التربوية والاجتماعية، ويتم إجراء عملية التحكيم العلمي للاستبيان بثلاث مراحل: (مرحلة الإعداد، مرحلة التنفيذ والتوزيع، مرحلة الجمع والتحليل).

ثانياً: بطاقة الملاحظة: عملية التحكيم العلمي لأداة بطاقة الملاحظة يأتي بالنظر إلى طبيعة المهمة التي نفذها الباحث أثناء تسجيله لبطاقة الملاحظة هذه، حيث تكون المهمة عبارة عن مشاهدة ورصد لظاهرة معينة.

ثالثاً: المقابلة الشخصية: إدارة المقابلة من قبل الباحث وقدرته على الحصول على المعلومات الصحيحة من الشخصية التي يقابلها، وكذلك مدى مناسبة هذه الشخصية المُقابَلة لموضوع البحث وأخذ المعلومات منها، وتتم عملية التحكيم العلمي للمقابلة الشخصية باعتبار الظرف العام الذي جرت فيه المقابلة.

تحكيم الدراسات

 كيف يستعد الباحث لعملية التحكيم؟ 

من أهم الأمور التي يجب على الباحث أن يتبناها هي الاستعداد للوقوف أمام لجنة التحكيم لمناقشة بحثه المُقدم، ونرى أن استعداد الباحث لعملية التحكيم العلمي يكون على عدة أصعدة نوضحها في طرحنا التالي:

أولاً: الاستعداد النفسي لعملية التحكيم:

على الباحث أن يفهم أن عملية التحكيم ليست محاسبة أو عقاب إنما هي نُصح وإرشاد، ولذلك الاستعداد النفسي للباحث يكون بثقته بنفسه وببحثه الذي أعده، وكذلك على الباحث أن يكون قريب من المحكمين أو بمعنى (تعود على مقابلتهم والحديث معهم).

ثانياً: الاستعداد العلمي لعملية التحكيم:

هذا الاستعداد يكون بعملية اكتمال البحث من كافة النواحي وتطبيق كافة الإرشادات التي أعطاها المحكمين للباحث؛ وذلك لأن المحكمين مقيدين في التحكيم بما هو أمامهم من مادة بحثية، فلا ينبغي على الباحث الذهاب والمخاطرة للتحكيم إلا بتأكده التام من اكتمال بحثه.

ثالثاً: الاستعداد اللوجستي:

هذا الاستعداد مع بديهيته إلا أنه هام للغاية، حيث يتعلق بأمور لها علاقة بالاستعدادات الأخرى، حيث على الباحث أن يُحضر:

  1. ما لا يقل عن خمسة نسخ من بحثه.
  2. بطاقته الشخصية وبطاقة الجامعة.
  3. الالتزام بالحضور مبكراً قبل نصف ساعة أقل شيء.

 التحكيم العلمي للأبحاث وأدوات الدراسة 

من محاور عملية التحكيم العلمي العامة هي التحكيم العلمي لأدوات الدراسة، حيث ترتبط عملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة بما يلي:

  1. التحكيم العلمي لأدوات الدراسة يرتبط بكافة أدوات الدراسة مع قوالبها المختلفة من (استبانة، ملاحظة، استفتاء، وغيرها).
  2. ترتبط عملية التحكيم بمجمل مكونات البحث حيث إن أدوات الدراسة تعتبر مصدراً لجمع المعلومات المغذية لباقي مضامين البحث.
  3. عملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة تأخذ الطابع العالمي بوجود خطوط عريضة يتبعها أغلب القائمين بتحكيم أدوات الدراسة في كافة الجامعات.
  4. تهتم عملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة بالفرضيات التي تُنتجها مستخرجات استخدام أدوات الدراسة، فيتم تحكيم هذه الفرضيات وفقاً لارتباطها بمعلومات البحث وعينة الدراسة.
  5. تشمل عملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة تحكيم عناصر أخرى في البحث، مثل: (العينة، المنهج، الحدود الزمنية)، فمثلاً العينة ترتبط بأدوات الدراسة كون تلك الأدوات تدور حول العينة، والمنهج هو الذي يفرض طبيعة المعلومات التي يجب أن تجمعها أدوات الدراسة، والحدود الزمنية مربوطة بمدى البدء والانتهاء من استخدام أدوات الدراسة لعمليات الجمع والتحليل للمعلومات.

 ماذا تُقدم عملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة؟ 

الإجابة عن هذا السؤال يأتي بفهم كافة الجوانب التي ترتبط بأدوات الدراسة، حيث تعتمد أدوات الدراسة على عدة مدخلات، وكذلك تصدر أدوات الدراسة عدة مخرجات، ويتم إدراج كل هذا في عملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة، وللإحاطة أكثر بعملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة، نضع طرحنا هذا في قالب التساؤلات التي تجيب عنها هذه العملية، كالتالي:

  1. أول ما تقوم به عملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة هو الإجابة على (ما هي أدوات الدراسة المستخدمة في البحث؟ وما الدافع من وراء استخدامها؟).
  2. بعد ذلك، تجيب عملية التحكيم العلمي على (ما هي العينة الدراسية التي يجري دراستها؟ وهل أدوات الدراسة هذه مناسبة لدراسة العينة؟).
  3. كما تجيب عملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة على (لماذا لم يستخدم الباحث أياً من أدوات الدراسة الأخرى؟).
  4. وتجيب أيضاً على (هل وفق الباحث في طريقة جمع المعلومات؟ وهل كانت الظروف المحيطة بالباحث مناسبة لاستخلاص المعلومات الصحيحة من العينة؟)
  5. كما ترتبط عملية التحكيم العلمي لأدوات الدراسة بأبعاد تتلو جمع المعلومات، وهي: (هل تمت عملية التفريغ للمعلومات بشكل صحيح؟ وماذا عن تحليل هذه المعلومات؟ هل كانت النتائج موافقة للأسس الصحيحة؟).

 التحكيم العلمي لرسالة الماجستير وجوانبه: 

كل طالب ماجستير يقوم بإعداد رسالة الماجستير على أكمل وجه لعدة اعتبارات من أهمها أن نيل درجة الماجستير متوقف على الدرجة التي ستضعها لجنة التحكيم لرسالة الماجستير، بالتالي يبذل الباحثون جهدهم للحصول على رسالة ماجستير وفقاً لمعايير التحكيم العلمي.

وتعرف عملية التحكيم العلمي لرسالة الماجستير بأنها: عملية منظمة وعلمية تقوم بالحكم على رسالة الماجستير المقدمة وفقاً لضوابط ومعايير علمية، وينبني على عملية التحكيم هذه الإيجاز أو الرفض لرسالة الماجستير.

والجوانب التي تتم عليها عملية التحكيم العلمي في رسالة الماجستير هي:

  1. صفحة الغلاف، وفيها يتم تحكيم الشروط الأساسية لمضمون صفحة الغلاف من عنوان رسالة الماجستير وباقي المعلومات التعريفية.
  2. خطة البحث، أول نصوص يبدأ المحكم بتحكيمها هي خطة البحث؛ لأنه منه خلالها يتم من تحكيم باقي المضامين كون خطة بحث رسالة الماجستير تعتبر الممهدة لرسالة الماجستير بشك عام.
  3. الإطار النظري لرسالة الماجستير: حيث يتم مناقشة الباحث بكافة الفصول والأبواب الذي قام بتضمينها في رسالة الماجستير.
  4. الدراسات السابقة لرسالة الماجستير: تنظر لجنة التحكيم في (هل أصاب الباحث في اختياره للدراسات السابقة؟) وكذلك تنظر لجنة التحكيم في صحة التوثيقات للدراسات السابقة في رسالة الماجستير.
  5. تحكيم التنسيق العام لرسالة الماجستير: التنسيق وخصائصه وضوابطه تندرج ضمن عملية التحكيم العلمي، ويهتم المحكمون ب(المظهر الخارجي) و(الالتزام بمعايير الوضوح والجودة).

 أهمية عملية تحكيم رسالة الماجستير: 

للتحكيم العلمي لرسالة الماجستير أهمية كبيرة كما يلي:

  1. عملية تحكيم رسالة الماجستير يوفر نقداً كاملاً يمكن للطالب استخدامه في كتابة التعليقات داخل دراسته.
  2. عملية تحكيم رسالة الماجستير تُعد مراجعة شاملة لكافة المعلومات التي تتضمنها رسالة الماجستير.
  3. تفيد عملية التحكيم في تهيئة الطالب لمناقشة رسالة الماجستير حيث توفر التوجيهات والإرشادات قاعدة معرفية حول المناقشة، كما يقوم الطالب بالتعرف أكثر على توجهات المحكمين.
  4. أن تكون رسالة الماجستير محكمة فهذا يعني حصولها على فرصة أكبر في النشر في عدة منصات، مثل: (المواقع الالكترونية، المجلات المحكمة، المراكز العلمية).
  5. تؤكد عملية تحكيم رسالة الماجستير على جهد الطالب الذي بذله، وعلى استحقاق الطالب لهذه الدرجة الدراسية المتقدمة.
  6. لا تقبل الجامعات الطالب في دراسة الدكتوراه ما لم يثبت تحكيم رسالة الماجستير الخاصة به.
  7. الرسالة المحكمة تأخذ صفة الخلو من الأخطاء والخروج من الانتحال والسرقة العلمية.
  8. الرسالة المحكمة تكون مضبوطة الدرجة وموضحة طبيعة استحقاق الدرجات مما يؤهل حاملها إلى التقدم لوظائف مع زيادة استحقاقه لها.

 كتابة تقرير التحكيم 

بعد الانتهاء من عملية التحكيم، يقوم كل محكم من المحكمين بكتابة تقرير ختامي حول ما قام به في إطار هذه العملية، حيث يشمل هذا التقرير على ما يلي:

  1. مقدمة عن البحث المقدم من حيث الموضوع وحيثيات العمليات المستخدمة فيه.
  2. التطرق إلى ذكر السقف الزمني التي تم خلاله التحكيم.
  3. كتابة جوانب القوة والضعف في كامل المضمون.
  4. بيان أين وفق الباحث وأين أخطأ.
  5. كتابة نصائح عامة على مضمون البحث.
  6. من أخلاقيات التحكيم أن يشمل التقرير إشادة بجهد الباحث ودعمه للاستمرار في إطار تطبيق النصائح.
  7. يوضح المحكم الجزء الذي قام بتحكيمه.

 41 سؤال قد يطرحها المحكمون لك في مناقشة مقترح البحث: 

  1. ما هي مشكلة البحث؟ ما هي الظاهرة التي تحاول شرحها؟
  2. ما الذي يجعل البحث مجديا؟ ما هي المشاكل العملية التي تحاول حلها؟
  3. ما هي المساهمة التي تتوقعها من هذا البحث؟ ما هي الثغرات النظرية التي تحاول سدها؟
  4. ما هي الأسئلة البحثية؟ هل الإجابات على هذه الأسئلة البحثية ستوفر إجابات لمشكلة البحث؟
  5. ما هي أهداف البحث؟ وهل تم ذكرهم بوضوح؟
  6. هل يمكنك تحقيق فهم مشكلة البحث عن طريق هذه الأهداف؟
  7. هل قمت بتعريف المصطلحات المهمة المستخدمة في المقترح؟
  8. هل هذا الموضوع يلقى اهتماما في الوقت الراهن؟ لماذا؟
  9. هل جمعت واستعرضت ما يكفي من الأدب السابق؟هل كان ما جمعته شاملا؟
  10. هل لديك مراجع حديثة؟
  11. ما هي الدراسات السابقة في هذا المجال؟
  12. هل قمت بالحصول على الأدب المحلي في هذا الموضوع؟
  13. هل وضعت يدك على الثغرات في هذه الأدبيات؟
  14. هل ما ورد في هذه الدراسات متماسك؟
  15. وهل شملت في المؤلفات والنظريات والمفاهيم والعوامل والمتغيرات المرتبطة ببحثك؟
  16. كيف ستكتب الإطار النظري للبحث؟ لماذا هذا الإطار؟
  17. كيف يمكنك ضبط هذا الإطار؟
  18. ما هي النظريات الأساسية لهذا الإطار؟
  19. ما هي المتغيرات التابعة لدراستك؟
  20. كيف تعكس هذه المتغيرات الظاهرة قيد الدراسة؟
  21. كيف يمكن قياس المتغير التابع؟
  22. ما هي المتغيرات المستقلة؟
  23. كيف يمكن قياس هذه المتغيرات المستقلة؟ ما القياسات التي تستخدمها؟ لماذا؟
  24. هل هناك متغيرات وسيطة؟
  25. هل هناك متغيرات دخيلة؟ لماذا هذه المتغيرات؟
  26. ما هي العلاقات المتوقعة بين المتغيرات التابعة والمتغيرات المستقلة؟ ولماذا تتوقع هذه العلاقات؟
  27. هل تعكس هذه المتغيرات فرضيات الدراسة؟
  28. هل هناك أي اتجاهات محددة في العلاقات بين المتغير التابع والمتغيرات المستقلة، الناشئة من الأدب السابق؟
  29. ما هي أدوات البحث التي ستستخدمها؟
  30. هل هناك مقاييس؟
  31. ما هو مجتمع الدراسة؟ ما هي العينة؟
  32. ما هي تقنية أخذ العينات؟ لماذا؟
  33. هل لديك طرق بديلة لقياس المتغيرات؟ إذا كان نعم، لماذا اخترتها؟
  34. هل تستخدم بيانات موضوعية؟
  35. إذا كنت تستخدم قيم الفاصل الزمني في القياسات، ما هو مغزى الفواصل؟
  36. هل هناك تكرار في القياسات/المتغيرات؟ لماذا؟
  37. كيف سترمز كل متغير؟
  38. هل استبيانك طويل أم قصير؟
  39. ما هي الأداة الإحصائية التي ستستخدمها لاختبار كل فرضية؟
  40. لماذا تعتقد أن هذه الأداة مناسبة؟
  41. كيف ستتجنب التحيز؟ وكيف ستتأكد من دقة النتائج؟

 فيديو: كيفية مناقشة الرسائل العلمية 

 


لطلب المساعدة في تحكيم أدوات الدراسة يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.

مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي

هل كان المقال مفيداً؟


مقالات ذات صلة