أهمية توثيق الدراسات السابقة في البحث - المنارة للاستشارات

أهمية توثيق الدراسات السابقة في البحث

أهمية توثيق الدراسات السابقة في البحث
اطلب الخدمة

توفير المراجع

أهمية توثيق الدراسات السابقة في البحث


في البحث العلمي من المهم جداً العثور على فجوة بحثية علمية وهي المشكلة البحثية الدراسية، وفجوة البحث هي إيجاد المساحة الفارغة في بحثك حيث لم يتم عمل الكثير أو لا، فلا يمكن تحديد ذلك إلا بعد القراءة والبحث بشراسة حول مجال بحثك الذي لا يعدو كونه دراسات سابقة أو دراسة أدبية.

تعد جميع الأطروحات والرسائل والبحث العلمي من البحوث المنشورة التي عادة ما يتم الاحتفاظ بها في المكتبة الجامعية أو العامة في نسخ مطبوعة وكذلك في نسخ إلكترونية (على الإنترنت) في المؤسسة التي أكملت فيها أيها الباحث بحثه فيها من ضمن الدراسات السابقة، ولقد يتم فحص هذه الأطروحات والبحث والدراسات السابقة بالفعل وتم منح الباحثين درجاتهم بالفعل، ويتم الاحتفاظ بها كمؤلفات مرجعية (الدراسات السابقة) للأطراف المعنية، مثل الباحثين الآخرين، والباحثين الأساتذة، وطلاب الأبحاث والأطراف المعنية لاستخدامها في العمل البحثي في الرسائل العلمية


 لماذا من المهم توثيق الدراسات السابقة في البحث العلمي بعيداً عن تجنب السرقة الأدبية؟ 

لأنه من خلال توثيق الدراسات السابقة في البحث العلمي الخاص بك أيها الباحث يستطيع القارئ أو أي شخص ماسك للبحث العلمي الذهاب إلى العمل الأصلي في البحث العلمي، وبالتالي تجنبك أيها الباحث من تهمة السرقة الأدبية على الرغم من أنه معروف أن فصل الدراسات السابق يضم أعمال بحثية علمية ليس من عملك أيها الباحث وهم أعمال باحثين آخرين إلا أنه لابد أن تقوم أيها الباحث في توثيق الدراسات السابقة للتجنب الوقوع في السرقة الأدبية.

يمكنك أيها الباحث استخلاص الفجوة البحثية من الدراسات السابقة المنشورة في المجلات العلمية حول هذا الموضوع؟

الجواب نعم يمكن أن يتم ذلك، ولكن مقال مجلة البحوث حول هذا الموضوع هو في أفضل الأحوال ملخص قصير مكون من 4000 كلمة فردية للدراسات السابق، وتفاصيل أكبر حول كيفية فقدان البحث المحدد الذي تم إجراؤه حول هذا الموضوع، وتشمل هذه الخلفية التي دفعت الدراسة، وفلسفة الباحث، وتأطير أسئلة البحث، وطرح الفرضيات، ومبررات منهجية البحث (أخذ العينات والتحليل وما إلى ذلك) المستخدمة، وأنواع التنسيقات التي يتم تقديم البيانات بها وطريقة مناقشة النتائج الرئيسية، هذه كلها رؤى قيّمة معروضة في التفاصيل للباحثين الآخرين لاستخلاصها والتعلم منها، والتي يمكن أن تساعدك أيها الباحث في كتابة أطروحاتك أو بحثك الخاص.


ما هي الدراسات السابقة البحثية؟

الدراسات السابقة البحثية في أي مجال هي كل الأبحاث المنشورة في هذا المجال، إن الدراسات السابقة البحثية في أغلب التخصصات والمجالات أعداد هائلة بما في ذلك ملايين المقالات والكتب العلمية التي يرجع تاريخها إلى بداية المجال هي مستمرة في النمو، وعلى الرغم من أن حدودها غامضة إلى حد ما، إلا أن الدراسات السابقة البحثية لا تتضمن بالتأكيد المساعدة الذاتية وغيرها من كتب كافة المجالات والتخصصات، ومدخلات القاموس والموسوعة، والمواقع الإلكترونية، والمصادر المماثلة التي تستهدف الجمهور العام، تعتبر هذه الدراسات السابقة غير موثوقة للاستخدام أيها الباحث لأنها لا تخضع للمراجعة من قبل باحثين آخرين وغالبا ما تستند إلى أكثر من مجرد الفطرة السليمة أو الخبرة الشخصية، ومثال على ذلك/ تحتوي ويكيبيديا على الكثير من المعلومات القيمة، ولكن حقيقة أن مؤلفيها مجهولين وقد لا يكون لديهم أي تدريب أو خبرة رسمية في هذا المجال، ويتغير محتواها باستمرار مما يجعلها غير مناسبة كأساس للبحث العلمي السليم لأغراضك أيها الباحث، فمن المفيد تعريف الدراسات السابقة على أنها تتكون بالكامل تقريباً من نوعين من المصادر: وهم الأبحاث العلمية والمقالات في المجلات المحكمة العلمية، والكتب العلمية في التخصصات والمجالات ذات الصلة.

توفير المراجع وتلخيص الدراسات السابقة


مراجعة الدراسات السابقة:

هي ملخص شامل للدراسات السابقة حول موضوع ما، تستعرض الدراسات السابقة المقالات والكتب العلمية والمصادر الأخرى ذات الصلة بمجال بحث معين، فيجب أيها الباحث أن تقوم بتعداد الدراسات السابقة وتصف وتلخص وتقيم بشكل موضوعي وتوضح هذا في البحث العلمي الحالي، فيجب أن يعطي قاعدة نظرية للبحث ويساعدك (الباحث السابق صاحب الدراسات السابقة) على تحديد طبيعة بحثك، تقر الدراسات السابقة بعمل الباحثين السابقين، وبذلك تؤكد للقارئ أن عملك البحثي قد تم تصميمه بشكل جيد، من المفترض أنه من خلال التوثيق والإشارة إلى الدراسات السابقة في مجال الدراسة تعني أنك أيها الباحث قد قرأت، وقيمت، واستوعبت هذه الدراسة السابقة في العمل البحثي الجاري.

تخلق مراجعة الدراسات السابقة نظراً للقارئ، مما يمنحها فهماً كاملاً للتطورات في هذا المجال، يُعلم هذا المشهد القارئ أنك أيها الباحث قد استوعبت بالفعل جميع (أو الغالبية العظمى) من الأعمال الهامة السابقة في هذا المجال في بحثك.


توثيق الدراسات السابقة في البحث العلمي ومدى أهمية توثيق الدراسات السابقة:

التوثيق له معان كثيرة، من العريضة - أي شيء مكتوب في أي وسيط - إلى الضيق - كتيبات السياسات والإجراءات أو ربما السجلات، هناك مشكلة أكثر أهمية من نموذج التوثيق وهي معرفة الوقت المناسب للتوثيق الدراسات السابقة في البحث العلمي، وباختصار يجب توثيق أي شيء يتم نسخه، ربما تكون أفضل نصيحة لمعرفة متى يجب التوثيق هي استخدام المنطق السليم، إذا كنت أيها البحث حريص على منح الفضل إلى الباحثين السابقين الآخرين في المكان المناسب وتزويد القارئ بسهولة الوصول إلى جميع المواد والمصدر، فمن المحتمل أن يتم توثيق النص بشكل مناسب، فمن ما يجب أن تفعله أيها الباحث هو تدوين الملاحظات والتوثيق أثناء عملية البحث، وأهم شيء يجب أن تقوم بذكره أيها الباحث عند تدوين الملاحظات من مصادرك هو أنه يجب عليك التمييز بوضوح بين المواد المقتبسة والمعاد صياغتها والملخصة التي يجب توثيقها في بحثك والأفكار التي لا تتطلب التوثيق لأنها تعتبر معرفة عامة عن ذلك موضوع لدى الجميع.


الدراسات السابقة في البحث العلمي

عند البدء بإعداد وكتابة الأبحاث العلمية أول ما يقوم به الباحث هو جمع المعلومات والبيانات حول موضوع الدراسة من المصادر الموثوقة والتي يمكن تعددها من خلال الكتب العلمية، مواقع الإنترنت، الجمع باستخدام أدوات الدراسة مثل الاستبيان، الملاحظة، المقابلة، والدوريات، وأخيراً يمكن للباحث العثور على المعلومات التي يقوم الباحث بجمعها من خلال الدراسات السابقة، فيمكننا القول بأن الدراسات السابقة تعتبر مصدر من مصادر حصول الباحث على المعلومات، ونعني بالدراسات السابقة هي الأبحاث العلمية التي قام  الباحثون السابقين بإعدادها والكتابة وقام الباحث بنشر هذه الأبحاث العلمية من خلال المجلات العلمية أو من خلال وضعها في مكتبات الجامعة العلمية، ولكن لا تعتبر جميع الأبحاث العلمية دراسة سابقة إلا في حال خضوعها للنشر ونشر الأبحاث العلمية لا يتم إلا في حال خضوعه لمعايير وقوانين النشر التي تحكم البحث العلمي وهذه المعايير كالتالي: اكتمال كتابة أجزاء البحث العلمي كوجود الإطار النظري بكلا جزئه الإطار النظري والدراسات السابقة، تفرض المجلات العلمية طرق للتوثيق لابد أن يقوم الباحث بتوثيق أبحاثه العلمية من جديد بالطريقة العلمية المفروضة، جودة وكفاءة البحث العلمي، إذاً يمكننا القول بأن لا يمكن لأي أبحاث علمية أن يكون دراسة سابقة، فإذا كان البحث العلمي متميز وجديد يكون من ضمن الدراسات السابقة، فعند قيام الباحث باختيار الدراسات السابقة التي سيضعها في أبحاثه العلمية لابد من اختيار الباحث لأفضل الدراسات السابقة، ولكن لحظة سؤال يخطر على بال أي باحث بسرعة كيف تتم كتابة هذه الدراسة في البحث العلمية وهي عبارة عن أبحاث علمية مثله مثل أي البحث؟ فهل يوضع كما هو؟ بالطبع لا، إذاً كيف يمكن كتابة وعرض الدراسات السابقة في البحث العلمي وما يتم الكتابة فيها، فهذا ما سوف نستعرضه في هذا المقال، وما عدد الدراسات السابقة التي يقوم الباحث بعرضها في البحث العلمي؟ وهل يضع الباحث أي دراسة سابقة، فكل هذا يجب أن يكون الباحث بدراية وعلم فيها قبل البدء بكتابة البحث العلمي بشكل عام وكتابة فصل الدراسات السابقة بشكل خاص، ويتم توضيح في دليل الجامعة لكتابة الأبحاث العلمية عن الدراسات السابقة وأعدادها والحجم المستحق في البحث العلمي بالنسبة لها، ولكن السؤال الأهم طالما ذكرنا أن الدراسات السابقة تعتبر مصدر من مصادر الحصول الباحث على المعلومات والبيانات العلمية فهل تختلف المراجع والمصادر عن الدراسات السابقة؟ أم هي نفسها، دعونا نتعرف على هذه الأسئلة وإجابتها فيما يلي.


على أي أساس يتم كتابة الدراسات السابقة وترتيبها؟

الهدف من كتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي هو عرض مشكلة الدراسة التي يقوم البحث العلمي بدراستها بطريقة أخرى وما يترتب عليها وخاصة نتائج الدراسة السابقة فهذا ما يهمنا من الدراسات السابقة أما المعلومات التي تعتبر حشو في البحث العلمي لا تهمنا لهدرجة، لذلك نستطيع القول بأنه ما يتم كتابته في الدراسات السابقة هو ما يهم من الدراسة السابقة وليس كلها، ولكن ما أسس كتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي، وكيف يتم ترتيبها؟ هذا سنتعرف عليه الآن:

توفير المراجع وتلخيص الدراسات السابقة


فأولاً: ما هي أسس كتابة الدراسات السابقة؟

  1. مراعاة الباحث للأمانة العلمية والصدق في كتابة الدراسة السابقة، لأن طبيعة الفطرة الإنسانية لا تظهر ما هو أفضل منها أو ما يتعارض مع دراستها، فكيف إذا كانت نتائج الدراسة السابقة تتعارض مع نتائج البحث العلمي فعليه أن يضعه كما هي دون أن يغير أي شيء في الدراسة السابقة.
  2. كتابة الدراسات السابقة بنفس أسلوب المتبع في كتابة البحث العلمي: أي بما يتناسق مع البحث العلمي فإذا كان الباحث كاتب بأسلوب يجذب القارئ عليه أيضاً جذب القارئ في طريقة كتابة الباحث للدراسة السابقة.
  3. كتابة الدراسات السابقة بأسلوب لغوي سليم وصحيح ومراعة القواعد النحوية والإملائية.
  4. كتابة الدراسات السابقة بشكل مختصر وذلك بتلخيص أهم عناصر الدراسات السابقة.
  5. عند كتابة الدراسة السابقة لابد أن يقوم الباحث بتوثيق الدراسة وأيضاً كتابة اسم الباحث التي قام بالدراسة وسنة نشر الدراسة والبحث.
  6. كتابة الدراسات السابقة بتسلسل من الأحدث حتى الأقدم.
  7. عند كتابة سنة الدراسة السابقة لابد أن يقوم الباحث بتوحيد وحدة تاريخ السنة أي يا أما أن يكتب جميع تواريخ الدراسة بالتاريخ الهجري أو جميعها بالتاريخ الميلادي.

ثانياً: ترتيب الدراسات السابقة:

يتم ترتيب الدراسة السابقة بناءً على عدة أسس علمية ولابد أن يقوم الباحث بترتيبها بأسلوب منطقي ومتسلسل، أما التسلسل يتم على عدة أسس وهي ما يلي:

  • ترتيب الدراسات السابقة وفق تاريخ نشر الدراسات السابقة: فيتم الترتيب من التاريخ النشر الأقدم حتى الأحدث، وليس وفق تاريخ إعداد البحث العلمي.
  • ترتيب الدراسات السابقة وفق موضوعات الدراسات السابقة: فيتم ترتيب الدراسات السابقة بناء على الموضوع الأبعد عن موضوع الأبحاث العلمية إلى الموضوع الأقرب لموضوع البحث العلمي.
  • ترتيب الدراسات السابقة وفق مكان الدراسات السابقة: فيتم ترتيب الدراسات السابقة على أساس المكان التي تمت فيه الدراسة فأولاً الدراسات السابقة العالمية ومن ثم الإقليمية ومن ثم المحلية أي في نفس مكان دراسة البحث العلمي، أو العكس تماماً أي المحلية، ثم الإقليمية، ثم العالمية.
  • ترتيب الدراسات السابقة وفق أهمية الدراسات السابقة: فيتم ترتيب الدراسات السابقة عند كتابتها في البحث العلمي بناءً على الأكثر أهمية بالنسبة لموضوع ومشكلة البحث العلمي وصولاً إلى الأقل أهمية.

فكل هذه طرق الترتيب للدراسة السابقة تتم أما بالترتيب التنازلي أو الترتيب التصاعدي ولا تختلف كثيراً، أما من حيث تحديد طريقة ترتيب الدراسات السابقة في البحث العلمي تكون من خلال الباحث بما يراه متناسب وملاءم لموضوع الأبحاث العلمية.


عرض وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي

تعتبر الدراسات السابقة في البحث أنها هي ما سوف تعطي القارئ لمحة عامة عن البحوث السابقة في مجال معين وهو المجال الدراسي لبحثك الجاري، فيجب أن ينتهي هذا بشكل إيجابي على فجوات البحث بحيث يمكن اشتقاق نطاق جديد منه، كما أنه ستكون الدراسة السابقة الجيدة في البحث العلمي شامل وستعرض أيها الباحث من خلالها النظريات ببيانات داعمة ومتناقضة، كما أنه يجب أن يساعد الاستطلاع نفسه على الدراسات السابقة أيضاً في جزء النتائج والمناقشة من خلال العمل كمرجع، وعلاوة على ذلك تساعد الببليوغرافية المستمدة من الدراسة السابقة أيضاً القراء في العثور على مواردهم من البحث العلمي.

توفير المراجع وتلخيص الدراسات السابقة


كيف يمكنك أيها الباحث القيام بعرض الدراسات السابقة في البحث العلمي الحالي الخاص بك:

بالإضافة إلى كل ما ذكر أعلاه عندما يتعلق الأمر بعرضك أيها الباحث لهذه الدراسات السابقة، فلا يجب أن يتم ذلك بشكل عشوائي، بل على العكس من ذلك يجب عليك أيها الباحث التمسك بالشكل الأكاديمي من خلال دليل الجامعة للبحث العلمي للقيام بذلك لأنه يتم فيه كتابة مواصفات البحث العلمي لكل ما فيها حتى مواصفات الدراسات السابقة، في الواقع هناك عدد من الطرق لعرضك أيها الباحث الدراسة السابقة في البحث العلمي، فعلى سبيل المثال من هذه الطرق ما يلي:

  • ببليوجرافيا مشروحة: يتم من خلالها عرض الدراسات السابقة بشكل عام دون أن تقوم أيها الباحث بذكر عنوان الدراسة السابقة، بعد ذلك تقوم أيها الباحث بتلخيص الدراسة السابقة، ثم تقوم أيها الباحث بانتقاد النتائج التي وصلت إليها الدراسة السابقة.
  • الترتيب الزمني: وفقاً لهذه الطريقة يتم جمع جميع الدراسات السابقة ثم إعادة ترتيبها وفقاً لتاريخ نشرها، من المفترض أن يرتفع هذا الترتيب من الأقدم إلى الأحدث مع مراعاة التطورات التي عاصرت هذه الدراسات على مر العصور.
  • الترتيب وفقاً للموضوع: هنا نحدد الموضوعات التي تحتاج إلى الدراسة، وفرزها وأخيراً، تبدأ عملية جمع الدراسات السابقة المتعلقة بهذه الموضوعات لغرض التلخيص.
  • الترتيب وفقاً للمفاهيم العامة: تعتمد هذه المنهجية بشكل أساسي على التخطيط المفاهيمي في عملية عرض وتلخيص الدراسة السابقة، بهذه الطريقة سيتم عرض جميع المفاهيم في تسلسل شجرة.
  • المقارنة والتباين: هنا نعتمد على المقارنة بين الدراسات السابقة والدراسة التي تجريها أيها الباحث، فتتعرف أيها الباحث على أوجه التشابه بين الدراسة السابقة والدراسة الحالية، وتعرضها في النهاية، وتوضح الفروق.
  • الفرز حسب منهجية البحث: من خلال هذه المنهجية، يتم فرز الدراسات السابقة وعرضها وفقاً للمنهجية التي اتبعتها أيها الباحث في دراستك بغض النظر عما إذا كانت كمية أو نوعية.

كيفية عرضك أيها الباحث الدراسات السابقة في قسم المقدمة في البحث العلمي:

الدراسات السابقة التي تمت مراجعتها في المقدمة يجب أن تقدم عرض مقدمة أو تمهيد للموضوع، وتقوم أيها الباحث بعرض وتحديد أهمية الدراسة، ومن ثم تقدم وتعرض أيها الباحث لمحة عامة عن الدراسة السابقة ذات الصلة، وإنشاء سياق للدراسة باستخدام الدراسة السابقة، وعرض وتحديد الفجوات المعرفية، ووضح أيها الباحث كيف ستعزز الدراسة السابقة المعرفة بالموضوع، كما ترى أيها الباحث تلعب الدراسات السابقة دوراً مهماً في قسم المقدمة، ومع ذلك هناك بعض الأشياء التي يجب أن تتجنبها أيها الباحث في هذا القسم وتشمل هذه:

  • توضيح الدراسات المذكورة في الدراسة السابقة.
  • استخدام دراسات من مراجعة الأدبيات لدعم بحثك بقوة.
  • نقلا عن الدراسات مباشرة من مراجعة الأدبيات.

كيفية عرضك أيها الباحث الدراسات السابقة في قسم المناقشة في البحث العلمي:

هناك ثلاث طرق يمكنك من خلالها أيها الباحث استخدام الدراسة السابقة في قسم المناقشة لتوفير سياق لدراستك يجب أن يتضمن قسم الدراسات السابقة في البحث العلمي ما يلي:

 1. الدراسات السابقة: وتتم الصياغة على الشكل التالي/ تم الإسهام المنوي بواسطة __

2. حدود البحث السابق: أمثلة على صياغة حدود الدراسة السابقة/ لا يمكن اعتبار الدراسات السابقة التي أجراها __ قاطعة لأن __، ركزت الدراسات السابقة بشكل حصري تقريباً على __، تم تقييم هذا سابقاً إلى حد محدود جداً لأن __، في الدراسات الحالية تم تقييد __ على __، في الدراسات السابقة اقتصرت على __، هذه لم يتم دراستها سابقاً لأن __، على حد علمنا، لم يحقق أي بحث سابق في __، علاوة على ذلك على الرغم من أن البحث قد أضاء __ لم يتم فحص أي دراسة حتى الآن __، على الرغم من عقود من البحث، لا يزال هذا النقاش موضع جدل بين __، يشير هذا القسم إلى بعض المشكلات التي تمت مواجهتها في البحث الموجود، ومع ذلك فإن البحث الحالي لديه العديد من المشاكل في تمثيل __، تاريخياً كان هناك قدر كبير من الارتباك في الدراسات السابقة بخصوص __، هذا النهج لا يزال موجزا لفترة وجيزة في الأدبيات، هناك أسئلة ومفاهيم أساسية لم تناقش بعد في الدراسات السابقة __.

3. أسئلة البحث: أمثلة على صياغة أسئلة البحث/ سيتم تقديم أسئلة بحثية أكثر تحديداً والتحقيق فيها __، سؤال آخر هو ما إذا كان __، أخيراً هناك خط بحثي واعد آخر سيكون __، تتناول الدراسة عدة أسئلة أخرى حول __، هذه الأسئلة ذات أهمية مركزية مثل الكثير من الأبحاث الحديثة في __، علاوة على ذلك، يمكن القول إن __ سؤال مهم يجب معالجته.، من أجل معالجة هذا السؤال بشكل صحيح، نحن __


 فيديو: كيفية كتابة الدراسات السابقة في البحوث والرسائل العلمية 

 


لطلب المساعدة في توفير المراجع والدراسات السابقة يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.

مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي

هل كان المقال مفيداً؟


مقالات ذات صلة