الدراسات السابقة وأهميتها وطرق ترتيبها - المنارة للاستشارات

الدراسات السابقة وأهميتها وطرق ترتيبها

الدراسات السابقة وأهميتها وطرق ترتيبها
اطلب الخدمة

الدراسات السابقة وأهميتها وطرق ترتيبها


 الدراسات السابقة عن التسرب المدرسي 

يعتبر التسرب الدراسي من أخطر المشاكل والعقبات التي تعترض طريق العملية التربوية، كما أن التسرب الدراسي يعود بالضرر على الطلاب وعلى ذويهم وعلى مجتمع أيضًا، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن انتشار ظاهرة التسرب الدراسي بكثر في المجتمع يجعل هذا المجتمع أميًّا، كما ذكرت الدراسات السابقة أن التسرب يزيد من حجم البطالة في المجتمع، وتلاحظ الدراسات السابقة أن ظاهرة التسرب المدرسي منتشرة في كثير من المجتمعات، كما لاحظت الدراسات السابقة أن ظاهرة التسرب المدرسي منتشرة أيضًا في كافة المراحل التعليمية، وتوصلت الدراسات السابقة إلى أن أسباب التسرب المدرسي تكون متعلقة، إما الطلاب أنفسهم، وإما المدرسة، وإما والديهم، كما توصلت الدراسات السابقة إلى أن أسباب التسرب المدرسي المتعلقة بالتلميذ ووالديه، تساهم بشكل أكبر من أسباب التسرب المدرسي المتعلقة بالمدرسة، وقد استنتج (علي شيبي) في دراسة سابقة 2011م، أن كل الأطفال المتسربين يعمل آباؤهم في المستويات الدنيا من الوظائف، كما استنتج الدراسة السابقة إلى أنه يوجد علاقة طردية بين التسرب المدرسي وعدد الأبناء في الأسرة.


 ترتيب الدراسات السابقة في البحث العلمي 

إن الدراسات السابقة جزء أساسي في البحث العلمي لا غنى عنه لباحث، فمن خلال الدراسات السبقة يستطيع الباحث تحديد الموضوع الذي يريد دراسته، ويقوم الباحثون في البحث العلمي بترتيب الدراسة الواحدة، من خلال ذكر اسم مؤلف الدراسة السابقة، ثم عنوان الدراسة السابقة، ثم تاريخ تأليف الدراسة السابقة، ثم نوع الدراسة السابقة –بحث أو رسالة ماجستير أو رسالة دكتوراه- أما ترتيب جميع الدراسات السابقة في البحث العلمي فيتم من خلال طريقتين، وهما:

  1. ترتيب الدراسات السابقة من خلال التسلسل التاريخي: وفي هذه الحالة يقوم الباحث بترتيب الدراسات السابقة في بحثه العلمي بحسب التاريخ تصاعديًا، أي أن الباحث يبدأ بكتابة الدراسة السابقة الأقدم من حيث تاريخ النشر، ثم الدراسة السابقة التي تليها، ثم التي تليها... وهكذا.
  2. ترتيب الدراسات السابقة بحسب الأهمية: حيث يقوم الباحث في البحث العلمي في هذا النوع من الترتيب بترتيب الدراسات السابقة بحسب أهميتها لموضوع البحث العلمي الحالي، فيبدأ الباحث بكتابة الدراسة السابقة التي تتعلق بموضوع بشكل كبير، ثم يكتب الدراسة السابقة التي تتعلق بموضوعه بشكل أقل... وهكذا. 

مراجع


 الدراسات السابقة عن الحيض 

مسألة الحيض من الأمور المهمة التي ينبغي على النساء فهم الأحكام الشرعية الدقيقة التي تختص بمسألة الحيض، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن الأحكام الشرعية للحيض ينبغي علم الأزواج بها أيضًا؛ لأنه متعلقة بالوطء والطلاق، وقد عرفت الدراسات السابقة الحيض لغة بأنه: مأخوذ من حاض أي سال، حاض الوادي أي سال، أما التعريف الاصطلاحي للحيض فقد عرفته الدراسات السابقة بأنه دم طبيعي يخرجه الرحم في مدة محددة، وقد فرقت الدراسات السابقة بين الحيض والاستحاضة، حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أن الاستحاضة خروج الدم في غير مدته المحددة، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن الحيض لا يجعل المراءة نجسة، إنما الدماء التي تخرج هي النجسة، فخروج النجاسة من المراءة بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة لا تجعلها نجسة، وقد فرقت الدراسات السابقة بين آراء اليهود والنصارى والمسلمين في مسألة الحيض، فقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن اليهود بالغوا في مسألة الحيض، وامتنعوا عن الجلوس والأكل مع الحائض، أما النصارى فقد ذكرت الدراسات السابق أنهم فرطوا لدرجة أن بعضهم يجامع المراءة وهي في حيضها، وأما المسلمون فقد ذكرت الدراسات السابقة أنهم توسطوا في مسألة الحيض؛ فلم يمتنعوا عن الجلوس والأكل معها؛ لأنها ليست نجسة، كما أنهم لم يجامعوا زوجاتهم في الحيض لما فيها من معانة على الزوجات، ولما فيه من مخالطة للدم النجس.


 الدراسات السابقة عن العنف الأسري وعلاقته بالتأخر الدراسي 

هناك علاقة طردية بين العنف الأسري والتأخر الدراسي، فقد ذكرت دراسات سابقة أن العنف الأسري يؤدي بشكل ملحوظ إلى التأخر الدراسي للأبناء، كما ذكرت الدراسات السابقة أن العنف الأسري يجعل الأطفال أكثر عدوانية، وذكرت الدراسات السابقة أن كثيرًا من الآباء الذين يمارسون العنف الأسري الذي يجعل الأطفال يتأخرون في الدراسة يهملون متابعة أبناءهم في مدارسهم، وأشارت الدراسات السابقة إلى أن الأسر التي يوجد بها نوع من العنف الأسري، قد يؤثر سلبًا على نفسية الطفل وتحصيله الدراسي، مما يجعله يتأخر دراسيًا، كما يجعل العنف الأسري الطفل بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة أكثر انطواء، كما أشارت الدراسات السابقة إلى عدة أمور تسبب العنف الأسري، مثل: الفقر، الطلاق، مما يؤدي إلى عدم وجود أسرة متكاملة.


 الدراسات السابقة عن الاكتئاب بعد الولادة 

قد تنعكس عملية الولادة سلبة على نفسية المراءة، فقد ذكرت الدراسات السابقة أن بعض النساء يشعرن بعد الولادة بتقلب المزاج، ويصبن لنوبات من البكاء والقلق والاكتئاب النفسي، كما ذكرت الد\راسات السابقة أن الاكتئاب النفسي يُصيب المراءة خلال يومين أو ثلاثة من الولادة، وأحيانًا يستمر لمدة أسبوعين، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن النساء حديثات الولادة تكون عندهن نسبة الاكتئاب أكثر حدة من اللاتي أنجب قبل ذلك، وقد أطلقت بعض الدراسات السابقة على اكتئاب ما بعد الولادة مصطلح (ذِهان ما بعد الولادة)، ونبهت الدراسات السابقة إلى أن اكتئاب ما بعد الولاد لا يعتبر مرضًا، أو خللًا في الشخصية، فقد أشارت الدراسات السابقة أن هذا الاكتئاب ربما يكون ناتجًا عن مضاعفات ما بعد الولادة، واستنتجت الدراسات السابقة أن العلاج السريع يساعد المراءة على التخلص من أعراض اكتئاب ما بعد الولادة، وأوصت الدراسات السابقة بضرورة مساعدة المراءة لنفسها للتخلص من هذا الاكتئاب وعد الاستسلام له.

لطلب المساعدة في إعداد رسائل ماجستير ودكتوراه  يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.

مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي

هل كان المقال مفيداً؟


مقالات ذات صلة