النشر العلمي ومجلات نشر الأبحاث العلمية - المنارة للاستشارات

النشر العلمي ومجلات نشر الأبحاث العلمية

النشر العلمي ومجلات نشر الأبحاث العلمية
اطلب الخدمة

النشر العلمي ومجلات نشر الأبحاث العلمية


نشر الأبحاث العلمية لا يتم إلا بعد السماح بنشر هذه الأبحاث وذلك من خلال تحكيم الأبحاث العلمية من قبل محكمين في لجنة تحكيم مختصين في تحكيم الأبحاث العلمية فقط، إذاً نشر الأبحاث العلمية هي المرحلة التالية لمرحلة تحكيم الأبحاث العلمية، وفي حال تحكيم المحكمين على الأبحاث العلمية بالسماح بالنشر لهم سيبدأ الباحث بإجراءات النشر، ولكن في حال تم تحكيم المحكمين على الأبحاث العلمية برفض النشر إذا كان الباحث مخلص يبدأ بتعديل ما تم رفض نشر لأجله، أو سيحاول نشر هذه الأبحاث بأي طريقة وأسلوب خاصة مع انتشار مؤسسات ومجلات ودور النشر الربحية التي تهدف إلى الربح من نشر الأبحاث العلمية فكلما زاد عدد الأبحاث العلمية المنشورة كلما زادت الأرباح بالتالي تنشر هذه المجلات أو أبحاث علمية بغض النظر عن محتوى الأبحاث العلمية، أو مستوى هذه الأبحاث، أو من نشر هذه الأبحاث العلمية من خلال مواقع التواصل الاجتماعي غير خاصة بالنشر حيث أنها لا تعرض أي قوانين أو معايير لنشرها ولا يتم تحكيمها من قبل نشر الأبحاث العلمية.

 نشأة النشر العلمي 

قبل ظهور وسائل النشر الحديثة ( وسائل الإعلام، الإنترنت، الصحف، المجلات، وسائل الاتصال) كان يتم الإعلان عنه من خلال تجميع الناس وإشهارها بينهم، فمثلاً في حال اختراع الشخص لاكتشاف علمي أو ابتكار شيء أو معرفة قوانين علمية كان يقوم بإعلانها وشرحها من خلال تجميع الناس، بعد ذلك أصبحوا أن يستغلوا التجمعات والمناسبات فمثلاً كان يعرف قديماً تجمع الأفراد في مقعد للتشاور وغيره من الأمور فأصبح ما يعرف بالحكواتي بنشر القصص بإلقائها عليهم في الليل، وبعد ذلك أصبح يتم تعيين وتحديد مكان لنشر محدد فهناك كان سوق عكاظ لنشر الشر والقصائد من خلال مبارزات شعرية تقوم بين الشعراء، والنشر من خلال الرسائل بعدة وسائلها وطرقها، فأصبحت أن تتعدد وسائل النشر قديما إلى أن تم بعمل مدارس لتدريس الطلاب فأصبحت تمثل وسيلة نشر علمي للطلاب، ومن بعدها المعاهد المتوسطة، وبعد ذلك أصبح أن يتطور العالم وأصبح تتوارد وسائل النشر الحديثة شيئاً فشيئاً وصولاً إلى حال النشر العلمي في يومنا هذا وسوف يزال التطور مستقبلاً لوسائل النشر أكثر فأكثر.


 أهمية نشر الأبحاث العلمية 

  1. يعود نشر البحث العلمي على الباحث بمواكبته للعالم المعرفي والثقافي المستمر.
  2. يعود نشر البحث العلمي على الأساتذة بترقيتهم للحصول على مكانة أعلى.
  3. تمويل البحث التي تحتوي يجوز تطبيقها كمشاريع إذا كانت مبتكرة وجيدة.
  4. تزيد نسبة نشر البحث العلمي حصول الباحث على المنح والبعثات الخارجية.
  5. نشر الأبحاث العلمية يوفر فرص عمل جديدة لدى الباحث.
  6. يرجع نشر الأبحاث العلمية على الباحث بشهرته ولمعان اسم الباحث وذلك على حسب أهمية الأبحاث العلمية وحداثتها، فإذا كانت الأبحاث العلمية المنشورة للباحث ذات أهمية كبيرة ولها عدد قراء ومشاهدين كثيرين تزيد من سرعة اشتهار اسم الباحث وسرعة نشر أفكار الباحث المحتوى عليها البحث العلمي.
  7. يرسم نشر البحث العلمي صورة جيدة ومتميزة للجامعة المنتمي إليها الباحث وتوضع في قائمة إنجاز الجامعة.
  8. تزيد نشر البحث العلمي من نسبة قبول الباحثين في برنامج الماجستير والدكتوراه.

 أين يتم نشر الأبحاث العلمية؟ وما عليك فعله؟ 

يتم نشر الأبحاث العلمية باستخدام عدة وسائل نشر منها: مجلات نشر الأبحاث العلمية المحكمة، ومجلات نشر الأبحاث العلمية الغير محكمة، ومواقع نشر الأبحاث العلمية، المجلات الإلكترونية لنشر الأبحاث العلمية، نشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، نشر الأبحاث العلمية من خلال المؤتمرات، دور نشر لنشر الأبحاث العلمية، ولكن عند اختيار المجلة أو المكان الذي تريد أن تنشر فيه لابد من التأكد من أن هذه المجلة واقعية، فتوجد الكثير من المواقع الوهمية لنشر الأبحاث العلمية، ولتجنب المواقع الوهمية وتضمن المجلة الناشر لابد من اختيارها بشكل جيد واختيار أفضل المجلات وخاصة المجلات المحكمة، والتأكد من أن المجلة مدرجة ضمن قوائم بيانات سكوبس، وذلك لضمان عملية نشر الأبحاث العلمية، فدعونا نتعرف فيما يلي عنما ذكرناه في هذه المقدمة من مواقع النشر الوهمية لتجنبها، وهل يجدي نشر الأبحاث العلمية على مواقع التواصل الاجتماعي؟


مواقع نشر الأبحاث العلمية الوهمية 

انتشر مواقع النشر الوهمية في الآونة الأخيرة بشكل كبير وذلك لتعرض العديد من المواقع للإفلاس وتراكم الديون عليها، فتقوم فإنشاء مواقع نشر وهمية تهدف إلى جمع المال بأي طريقة من الأشخاص فتقوم بنشر الأبحاث العلمية دون أن تراعي أي قواعد وضوابط وقوانين النشر، وهذه المواقع الوهمية ليس لديها أي ترخيص أو صالحية لنشر الأبحاث العلمية، وتقوم بكتابة عناوين غير صحيحة لأماكن هذه المواقع أو أسماء المسؤولين عن هذه المواقع الوهمية، فكيف يمكن أن تتعرف على هذه المواقع الوهمية؟؟ تحتوي المواقع الوهمية على العديد من الخصائص التي تكشفها.

صفات المواقع الوهمية لنشر الأبحاث العلمية:

  1. قبول طلب نشر الأبحاث العلمية بسرعة فائقة جداً وإبلاغ الباحث بالموافقة والسماح بنشر هذه الأبحاث العلمية.
  2. عدم تخصيص لجنة تحكيم ومراجعة لهذه الأبحاث وبالتالي يتم نشر الأبحاث دون تحكيمها.
  3. تقوم هذه المواقع الوهمية للنشر بعمل إعلانات متميزة وكاذبة لتجيع وإغراء الباحث إلى النشر في هذه المواقع.
  4. ليس لديها أي موعد لنشر الأبحاث العلمية أو أن يتم النشر بشكل دوري فلا يتم تطبيق هذا القانون على المواقع الوهمية، حيث يتم نشر الأبحاث العلمية في المواقع الوهمية بعد ثلاثة أيام من إرسال الباحث لطلب قبول النشر.
  5. في المواقع غير وهمية يكون أسعار نشر الأبحاث العلمية محدد من ضمن قوانين النشر العلمي ولا يمكن أن يتم تغيير سعر النشر فيها وسعر النشر أغلب المجلات والمواقع السليمة متشابهة ومناسبة لنشر الأبحاث العلمية، بينما في مواقع النشر الوهمية تضع أسعار نشر تتراوح ما بين 100$ إلى 500$ لنشر البحث العلمي الواحد وبعد أن يتفاوض معهم الباحث يتم تخفيض السعر على أساس المعاملة الحسنة وكسب الزبائن.
  6. لا تتعامل مثل هذه المواقع الوهمية بأي مكان واقعي، فكل مثل هذه المواقع تتعامل الكتروني فقط.
  7. تتحاشي هذه المواقع الوهمية من توفير أي نسخة ورقية لأي بحث علمي يتم نشره.
  8. تختار هذه المواقع الوهمية أسماء متشابهة لأسماء مواقع عالمية مشهورة.
  9. لا تضع هذه المواقع الوهمية أي قوانين وشروط تحكم عملية نشر الأبحاث العلمية.
  10. لا تتخصص المواقع الوهمية لنشر الأبحاث العلمية في مجال واحد، فيها تقبل نشر أي بحث علمي.
  11. تقوم المواقع الوهمية بنشر أي بحث علمي لذلك تضم أعداد خالية من الأبحاث العلمية في فترة محددة لا تتوصل إليها المجلات والمواقع الواقعية.

نشر الابحاث

نشر الأبحاث العلمية في مواقع التواصل الاجتماعي:

في العصر الحالي أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي تحتل الحيز الأكبر في الاستخدام من مواقع الإنترنت حيث أن أفراد كبيرة من أنحاء العالم تستخدم مواقع التواصل بكثرة ولفترة يومية ليست وجيزة، لذا من المفترض أن يتم استخدم مثل هذه المواقع بنفع وفائدة مهمة، ومن هذه الأشياء المهمة هو نشر الأبحاث العلمية على كافة مواقع التواصل الاجتماعي هي صحيح لم تجدى نفعاً كالنشر في المجلات، ولنشر الأبحاث العلمية في مواقع التواصل الالكتروني سلبيات وإيجابيات، سنتعرف عليها فيما يلي:

مميزات نشر الأبحاث العلمية في مواقع التواصل الاجتماعي:

  1. احتواء مواقع التواصل الاجتماعي على مجموعات مختصة في العديد من المجلات وتحتوي على أعداد هائلة من المستخدمين التي تم من خلال نشر الأبحاث العلمية وبالتالي تمكن وصول البحث إلى أكبر عدد من الأشخاص وقراءة البحث العلمي.
  2. يعتبر النشر على مواقع التواصل الاجتماعي الوسيلة الأسرع في نشر الأبحاث العلمية والأفضل وأقل تكلفة.
  3. إمكانية التعليق المباشر على الأبحاث العلمية التي تم نشرها والمناقشة من خلال التعليقات والنقد.
  4. إمكانية التفاعل المباشر مع الأبحاث العلمية المنشورة.
  5. إمكانية تحديق البحث العلمي المنشور في حال تم إضافة أو تعديل أي محتوى من محتويات البحث العلمي.

عيوب نشر الأبحاث العلمية في مواقع التواصل الاجتماعي:

  1. توثيق النشر على مواقع التواصل الاجتماعي غير آمنة.
  2. لا يمكن الحفاظ على الملكية الفردية من خلال النشر على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير مثل ما يتم الحفاظ عليها في المجلات.
  3. لا تخضع الأبحاث العلمية إلى التحكيم قبل النشر على مواقع التواصل الاجتماعي.
  4. يتعرض البحث العلمي للسرقة في حالة النشر على مواقع التواصل الاجتماعي.

 مجلات نشر الأبحاث العلمية 

قبل التعرف على ما هي مجلات النشر، يجب على الباحث أن يختار المجلة المناسبة لطبيعة الأبحاث العلمية التي يريد أن ينشرها وقبل هذا التأكد فعلى الباحث التأكد من أن المجلة غير وهمية، واختيار أفضل المجلات لنشر الأبحاث العلمية وذلك من خلال معرفة معامل التأثير للمجلة فهذا ما سيحدد أهمية المجلة يحكم ما إذا كان النشر فيها مفضل أم لا ومعرفة إذا كانت المجلة العلمية من ضمن قاعدة بيانات سكوبس، فالآن دعونا نتعرف على مجلات نشر الأبحاث العلمية، ومعامل التأثير للمجلة، وقاعدة بيانات سكوبس.

هي سلسلة لنشر العديد من المؤلفات المبتكرة والأعمال المهمة تصدر بشكل دوري (أي تنشر المجلات كل شهر مثلا، أو كل سنة، أو بشكل أسبوعي) وما يحدد دورية النشر هو طبيعة نشاط المجلة وأهميتها حيث إذا كانت المجلة نشيطة جدا ولديها الكثير من الأعمال للنشر تنشر بشكل أسبوعي، وتقوم بمعالجة ما سيتم نشره من خلال تحكيمه ومراجعته من قبل المجلة، والتعديل من قبل صاحب العمل.

وتتنوع مجلات النشر من حيث طبيعة المكان فمنها مجلات واقعية تقوم بنشر الأعمال بشكل ورقي، أو مجلات الكترونية تنشر على شبكات الإنترنت، وهذا ما يفضل هذه الأيام وخاصة في حال المجلات التي تنشر الأبحاث العلمية، وغالباً ما تقوم الجامعة بإنشاء مجلات إلكترونية تابعة لها لتقوم بنشر الأبحاث التي يقوم بإعدادها طلاب الجامعة أو أساتذة الجامعة فكل ما ينشر من أبحاث علمية في مجلة الجامعة تعتبر إنجاز للجامعة وبالتالي تزيد من السمعة الحسنة للجامعة مما يترتب عليها إقبال أعداد طلاب في الأعوام القادمة.


 معامل التأثير للمجلات نشر الأبحاث العلمية 

بما أنه اسمه معامل إذاً يعتبر مقياس، لقياس أهمية وجودة وكفاءة وفاعلية مجلة نشر الأبحاث العلمية المحدد قياسها، إذا كان معامل التأثير لمجلة نشر الأبحاث العلمية عالي تكون جيدة وإذا كان معامل التأثير منخفض لمجلة نشر الأبحاث العلمية فتكون سيئة وهذا يعني أن العلامة بين معامل التأثير لمجلة نشر الأبحاث العلمية وأهمية مجلة نشر الأبحاث العلمية طردية، حيث لا يمكن قياس معامل التأثير لمجلات نشر الأبحاث العلمية إلا بعد صدورها بسنتين.


 قاعدة بيانات سكوبس 

هي من أكبر وأشهر وأهم قواعد البيانات، حيث تحتوى على الاستشهادات خاصة بالمجلات العلمية، وتعطي قاعد بيانات سكوبس نظرة شاملة لنتاجات الأبحاث العلمية متنوعة المجالات (المجال الطبي، المجالات الأدبية، مجال العلوم الاجتماعية، العلوم الإنسانية، العلوم والتكنولوجيا، الفنون) ، فتصدر قاعدة بيانات سكوبس عن دار نشر Elsevier، تعمل قاعدة بيانات سكوبس على التحديث المستمر اليومي، تضم قاعدة بيانات سكوبس اثنان وعشرون ألف مجلة علمية محكمة، تقدم قاعدة بيانات سكوبس عناوين الأبحاث العلمية وملخصات للأبحاث العلمية وتحتوى على اسم الباحث.


 معايير وقواعد وضوابط نشر الأبحاث العلمية في المجلات المحكمة 

  1. أن تعالج الأبحاث العلمية مواضيع حديثة وهادفة، لأن نشر هذه الأبحاث العلمية تجب أن تعود على المجتمع بالفائدة فمن خلال القاعدة الأولى يتحقق ذلك.
  2. لم تنشر الأبحاث العلمية في أي مجلة أخرى لا قبل ولا بعد.
  3.  أن يلتزم الباحث بإعادة تنسيق الأبحاث العلمية وفقاً للقوانين التي تضعها المجلة مثل:( أن تكون الهوامش 3سم، حجم عنوان الأبحاث العملية 16 وعريض، التباعد بين السطور واحد، والتباعد بين الفقرات 4 نقاط، حجم النصوص 12 وغيرها من الإعدادات).
  4. أن يرفق الباحث مخلص باللغة العربية واللغة الإنجليزية للأبحاث العلمية المقدمة للنشر، بشرط لا تكون أكثر من صفحة أي حوالي 300 كلمة.
  5. تتراوح صفحات أبحاث البكالوريوس المراد نشرها من 30 إلى 50 صفحة.
  6. يجب أن تكون محتويات الأبحاث العلمية موثقة في المراجع والمصادر.
  7. يجب أن يكتب أسماء الباحثين وما يخصهم على غلاف البحث العلمي فقط.
  8. بعض المجلات تتطلب إرسال نسخة ورقية ونسخة إلكترونية عن الأبحاث العلمية المراد نشرها.
  9. توجد مجلات تحدد بنسبة الاقتباس للأبحاث العلمية التي تقوم بنشرها، فيجب ألا تتجاوز الأبحاث العلمية هذه النسبة.
  10. يجب أن توضع الأبحاث العلمية المرسلة إلى مجلات النشر في ظرف، على أن يكتب على هذا الظرف اسم الباحث، عنوان إقامة الباحث، رقم الهاتف، البريد الإلكتروني.
  11. لابد أن يرافق الأبحاث العلمية المرسلة إلى مجلات نشر مستند صغير يحتوي على هدف الباحث من نشر الأبحاث العلمية وأسباب الباحث لاختياره لهذه المجلة.

 خطوات نشر الأبحاث العلمية 

أول خطوة من خطوات نشر الأبحاث العلمية هي تأكد الباحث من جهازية بحثه العلمي وتنسيقه بشكل عام وفقاً لقواعد النشر العامة، والتأكد من سلامة لغة الأبحاث العلمية وخلوها من الأخطاء وتدقيقها.

ثاني خطوة من خطوات نشر الأبحاث العلمية هي اختيار المجلة التي تتناسب مع موضوع البحث العلمي المراد نشره، والتأكد من أنها مجلة نشر جيدة.

ثالث خطوة من خطوات نشر الأبحاث العلمية هي مراسلة المجلة وذلك لتقديم الوضع وتهيئه.

رابع خطوة من خطوات نشر الأبحاث العلمية هي إرسال الأبحاث العلمية المراد نشرها إلى المجلة وذلك حسب قوانين المجلة في الإرسال.

خامس خطوة من خطوات نشر الأبحاث العلمية هي استلام المجلة للأبحاث العلمية المرسلة فتقوم بالتحقق من تطبيق الأبحاث العلمية لشروط وقوانين المجلة وبعد ذلك إرسال قبول أولى للباحث مع إرسال التعديلات التي يجب أن يقوم بها الباحث.

سادس خطوة من خطوات نشر الأبحاث العلمية هي تعديل ما حددته المجلة البحث العلمي مع إرسال رسوم التحكيم.

سابع خطوة من خطوات نشر الأبحاث العلمية هي تحكيم الأبحاث العلمية ومراجعتها وبعد ذلك الحكم عليها بقبول النشر أو رفض النشر وإرسال النتيجة إلى الباحث.

ثامن خطوة من خطوات نشر الأبحاث العلمية هي نشر الأبحاث العلمية في الأعداد القادمة.


 مجلات نشر الأبحاث العلمية 

  • المجلة الإلكترونية الشاملة EMIJ.
  • مجلة nature.
  •  مجلة التقدم العلمي للنشر.
  • المجلة الأكاديمية للأبحاث والنشر العلمي.
  • المجلة العربية للنشر العلمي ajsp.
  • مجلة الحقوق.
  • مجلة الشرق الأوسط للنشر العلمي.
  • مجلة هارفارد بيزنس ريفيو العربية للنشر العلمي.

 فيديو: كيف ارسل بحثي لمجلة علمية 

 


لطلب المساعدة في نشر الأبحاث العلمية في مجلات محكمة يرجى التواصل مباشرة
مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.

مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي

هل كان المقال مفيداً؟


مقالات ذات صلة