دراسات سابقة عن التدخين pdf - رسالة ماجستير doc - المنارة للاستشارات

الدراسات السابقة عن التدخين

الدراسات السابقة عن التدخين
اطلب الخدمة

دراسات سابقة عن التدخين pdf - رسالة ماجستير doc

يعاني العديد من الباحثين عندما يتعلق الأمر بكتابة مراجعة الأدبيات لأبحاثهم العلمية. مراجعة الأدبيات هي نظرة عامة شاملة على جميع المعارف المتاحة حول موضوع معين حتى الآن. عندما تقرر موضوعاً بحثياً، عادةً ما تكون الخطوة الأولى التي تتخذها في اتجاه إجراء البحث هي معرفة المزيد عن البحث السابق المنشور حول هذا الموضوع. وهذا يترجم في النهاية إلى مراجعة الأدبيات عند كتابة البحث العلمي الخاص بك. فمراجعة الأدب هي إحدى الركائز التي تقوم عليها فكرة البحث لأنها توفر السياق والأهمية والخلفية لمشكلة البحث التي تستكشفها.

في هذه المقالة، سنلقي نظرة على العناوين التالية:

فهرس المقال:

  • أنواع الدراسات السابقة
  • مفهوم الدراسات السابقة عن التدخين
  • مقترحات الدراسات السابقة في آلية وكيفية الابتعاد عن التدخين

 أنواع الدراسات السابقة - رسالة ماجستير عن التدخين DOC

يمكن تصنيف مراجعات الأدب على أنها تجريبية ونظرية. فتشير مراجعة الأدبيات التجريبية بشكل أساسي إلى مسح جميع المعلومات المتاحة حول موضوع معين. والتحليل النقدي للثغرات التي تحتاج إلى العمل عليها. بهذا المعنى، فإنه يشكل بشكل أساسي أول تجربة لأي مشروع بحثي. فكلما كانت المراجعة أكثر شمولاً، كان مشروع البحث أكثر دقة ومنهجية. لذلك، فهو أحد أهم أجزاء بحث المرء.

تتضمن مراجعة الأدبيات النظرية بشكل أساسي خطوتين أولاً مسح الأدبيات الموجودة وقراءتها بشكل نقدي. ويشار إلى هذه الخطوة عادة بمراجعة الأدبيات التجريبية. ثانياً تلخيص وتوضيح جوهر مراجعتك بطريقة منظمة، فيُعرف هذا بالمراجعة النظرية. ويمكن أن تكون مراجعة الأدب جزءاً من أطروحة أو مقالة بحثية ومراجعة أدبية قائمة بذاتها.


 مفهوم الدراسات السابقة عن التدخين PDF - رسالة ماجستير عن التدخين DOC

تعددت الدراسات السابقة عن التدخين التي تحدثت عنه بصورة كاملة متكاملة، وتحدثت العديد من الدراسات السابقة حول مخاطر التدخين ومضاره. وكذلك أثبتت الدراسات السابقة أن التدخين يسبب الورم الحليمي، والدافع الأساسي لإتمام العديد من الدراسات السابقة حول التدخين. هو أنها تعمل على رفع مستوى وعينا وثقافتنا، كما أن بعض الدراسات السابقة قد بينت أن التدخين يسبب العديد من السرطان والأمراض المزمنة.

فهي مجموعة من الدراسات البحثية التي أعدها الباحثون السابقون حول ماهية التدخين ومضاره وكيفية الابتعاد عنه والتقليل منه.


 مقترحات الدراسات السابقة في آلية وكيفية الابتعاد عن التدخين PDF - رسالة ماجستير عن التدخين DOC

اعتمدت العديد من الدراسات البحثية على مجموعة من الآليات التي يتم من خلالها إقناع المدخنين بالابتعاد عن التدخين. وأشارت الدراسات البحثية أن وضع مجموعة من المقترحات يساعد المهتمين والمعنيين بالابتعاد عن التدخين بشكل مباشر، فمن أهم توجيهات الدراسات البحثية للابتعاد عن التدخين ما يأتي:

أولاً: الدراسات السابقة عن العلاج السلوكي 

أوصت واقترحت الدراسات السابقة التي تم إجرائها عن التدخين بضرورة زيارة المدخن لمستشار مختص في مجال التدخين لتحديد الآلية والكيفية التي يمكن للمدخن من خلالها الابتعاد عن التدخين وتجنبه. فيباشر المستشار المختص بعمله من خلال تحديد ماهية الحوافز والدوافع التي آلت بالشخص للجوء إلى التدخين. فقد ذكرت الدراسات البحثية أنه من الممكن أن تكون المواقف التي يمر بها الشخص أو العواطف التي يتمتع بها. أو تلازمه في فترة ما تدفعه إلى اللجوء إلى التدخين، فأوضحت الدراسات البحثية عن التدخين بأنه من هنا تبدأ مرحلة التفكير بالابتعاد عن التدخين من هذه النقطة.

الدراسات السابقة عن التدخينثانياً: الدراسات السابقة عن الأدوية الطبية:

اعتبرت بعض الدراسات التي تم إجراؤها حول التدخين أن هناك بعض الأدوية الطبية التي يمكن اللجوء إليها. لمساعدة المدخن في الإقلاع عن التدخين بسهولة ويسر مما يدفع المدخن إلى النفور من التدخين. وتجنبه مرحلة بعد الأخرى ومن ثم الإقلاع عن التدخين بشكل نهائي.

وأشارت الدراسات البحثية التي أجريت عن التدخين منذ عام 2016م. أن هناك العديد من الأدوية الطبية المستخدمة في إقلاع المدخنين عن التدخين. بأنها ذات آثار جانبية تضر بالمدخنين من ناحية أمراض القلب والشرايين. فأوضحت الدراسات البحثية أنه قد تم التحذير من تلك الأدوية المستخدمة في الإقلاع عن التدخين. ولكن بعد ذلك أجريت دراسات سابقة أخرى ومجموعة من البحوث التي أخذت بيد المختصين والمسؤولين إلى وقف التحذير المتعلق بمخاطر الأدوية المستخدمة في علاج التدخين والمساعدة في الإقلاع عنه.

ثالثاً: الدراسات السابقة (رسالة ماجستير سابقة عن التدخين DOC) عن بدائل النيكوتين:

أثبتت الدراسات البحثية التي تم إعدادها حول اقتراح التعامل مع بدائل النيكوتين واستخدامها لمعالجة المدخنين. ومساعدتهم في الإقلاع عن التدخين، لذلك قامت العديد من الدراسات البحثية على مبدأ الإقلاع عن التدخين. يتم من خلال التعامل مع المدخنين بإلغاء التدخين واستبداله ببدائل النيكوتين مما يسهل على المدخنين البعد عن التدخين بصورة صحيحة وإيجابية. لذلك أوضحت الدراسات البحثية أنه يمكن التعامل مع بدائل النيكوتين أنها تنفر المدخن من التدخين. وفي ذات الوقت تمنح جسم المدخن جرعة معينة وذات نسبة بسيطة من النيكوتين مما يعوض الجسم عن فقدان النيكوتين الذي يشعر به بشكل مباشر فور عزمه على الإقلاع عن التدخين.


 إثباتات قامت ببيانها الدراسات السابقة التي أجريت وأعدت عن التدخين PDF :

تتعدد الإثباتات التي أشارت إليها وبينتها الدراسات البحثيةوالتي أوضحت ماهية المؤشرات الحديثة المتعلقة بالتدخين وفق ما بذله الباحثين السابقين. فكما بينت الدراسات البحثية أنه تصل نسبة الوفيات إلى 80% والتي تكون سببها الرئيسي هو التدخين.

من الدراسات البحثية التي تم إجرائها عن التدخين هي أن نسبة الوفيات تصل إلى 28% والذين يكون السبب المؤدي إلى وفاتهم هو التدخين غير المباشر. فأوضحت الدراسات البحثية عن التدخين أن التدخين لا يضر فقط بعضو. أو يسبب مشكلة صحية بسيطة بل إن مضار التدخين تصل بالأشخاص إلى الوفاة بسبب تأثير التدخين غير المباشر.

وأوضحت الدراسات البحثية أن خطر التدخين لا يزول بشكل بسيط وسريع وأن الإقلاع عن التدخين يحتاج إلى وقت لكي يتم ويقوم به المدخن. وذلك لأن الفكرة في حد ذاتها تأخذ وقت كبير في إقرار الباحث بها. لذا فالإقلاع عن التدخين تعتبر فكرة تحتاج إلى تعمق وتفكير بعيد المدى ومتعدد الجوانب والنواحي والاهتمامات.


 رسالة ماجستير عن التدخين DOc بعنوان/ انتشار التدخين والسلوكيات والمعتقدات المرتبطة به بين طلاب المرحلة الثانوية في الرياض بالمملكة العربية السعودية: 

مقدمة الدراسة السابقة:

يعتبر التدخين السبب الوحيد والأكثر أهمية للوفاة الذي يمكن الوقاية منه وأهم قضية صحية عامة في الوقت الحالي. فيعتبر تدخين السجائر السبب الوحيد الذي يمكن الوقاية منه للوفاة المبكرة في بعض البلدان الصناعية.

فإدمان التدخين هو وباء يدمر البلدان والمناطق الأقل قدرة على تحمله من حيث الإعاقة والمرض وحتى الموت. حيث وصفت منظمة الصحة العالمية التدخين بأنه وباء مع ما يقدر بثلاثة ملايين حالة وفاة سنوياً في جميع أنحاء العالم بسبب التدخين. ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 10 ملايين بحلول عام 2020 أو أوائل عام 2030. إذا استمرت الاتجاهات الحالية للتدخين، فسبعون بالمائة من هذه الوفيات ستحدث في البلدان النامية.

على الرغم من أن المملكة العربية السعودية لا تزرع التدخين ولا تصنع السجائر، إلا أن متوسط ​​600 مليون ريال سعودي (حوالي 150 مليون دولار أمريكي) تنفق سنوياً على التدخين. فتحتل المملكة العربية السعودية الآن المرتبة الثامنة عالمياً من حيث استهلاك التدخين وتستورد حالياً 20000 مليون سيجارة سنوياً. والتي تبلغ تكلفتها حوالي 351.8 مليون دولار.

في عام 2002، أعلن خادم الحرمين الشريفين عن مدينتي مكة المكرمة والمدينة المنورة في المملكة العربية السعودية خالية من التدخين. ومنذ ذلك الحين، تبذل جهود جبارة من قبل برنامج مكافحة التدخين ووزارة الصحة ولجنة مكافحة التدخين (منظمة غير حكومية) من أجل الحفاظ على هذه المبادرة وضمان استمرارها. فعلى الرغم من هذه الأرقام المقلقة، فقد أجريت دراسات قليلة فقط لمعرفة مدى انتشار التدخين بين المراهقين في المملكة.

فأفادت دراسة أجريت عام 1999 على طلاب المدارس الثانوية الذكور في ثلاث مناطق من المملكة العربية السعودية أن معدل انتشار المرض بلغ 21.1٪. ودراسة أخرى أجريت عام 1995 ووجدت أن نسبة الانتشار 17٪ بين طلاب المرحلة الثانوية في الرياض. في هذه الدراسات، كان تعريف التدخين مقصوراً على تدخين السجائر فقط. ففي دول الخليج الأخرى أيضاً، تم العثور على القليل من الدراسات حول هذا الموضوع المهم وحتى تلك التي لم يتم إجراؤها على المراهقين.


الهدف من هذه الدراسة السابقة:

لتقدير مدى انتشار التدخين بين طلاب المرحلة الثانوية بمنطقة الحرس الوطني بالرياض. واستكشاف أسباب التدخين وموقف غير المدخنين تجاه عادة التدخين.

منهجية هذه الدراسة السابقة:

أجريت دراسة مقطعية في يونيو 2009. بواسطة تقنية أخذ العينات العشوائية، التحق 255 طالباً بالمدرسة الثانوية بمنطقة الحرس الوطني، الرياض، المملكة العربية السعودية. وتم استخدام استبيان ذاتي الإدارة لجمع البيانات.

النتائج التي أسفرت عن هذه الدراسة السابقة:

المدخنون الحاليون يمثلون 28.6٪ من الطلاب. حيث كانت الأسباب الأكثر شيوعاً للتدخين هي: الحصول على وقت فراغ (81.6٪) ، لتخفيف التوتر (63.2٪) ورؤية بعض معلميهم يدخنون (61.8%). وهكذا بدأ معظم المدخنين هذه العادة قبل سن 15 سنة (89٪). ونسبة 84% من غير المدخنين اقترحوا منع التدخين في الأماكن العامة. وكان 42.2٪ من الطلاب يخططون لبدء التدخين في المستقبل. حيث كان الدين أهم سبب لعدم التدخين بين غير المدخنين.

استنتاج الدراسة السابقة:

انتشار التدخين كبير بما يكفي كمشكلة لاعتبارها تحذيراً لوباء وشيك يجب أن يكون لتوفير التثقيف الصحي دور أكبر في المدارس. فيعد الالتزام الحكومي والدعم الاجتماعي أمراً حيوياً إذا كان التثقيف الصحي والتوعية وخاصة برامج الإقلاع عن التدخين يجب أن يتم تنفيذها ومستدام.

الخاتمة حول الدراسات السابقة:

اعتبرت الدراسات البحثية أن التدخين آفة قاتلة تؤدي بحياة المدخنين وغير المدخنين إلى الوفاة والموت. كما أن مضار التدخين بعيدة المدى وبذل الباحثين دور مهم وبارز في إجراء الدراسات السابقة التي تناولت التدخين. والتي دعت المدخنين إلى الابتعاد عنه والإقلاع عنه، كما أن التدخين من الآفات التي تسبب الكوارث البشرية. فكما أن التدخين يهلك الصحة ويهدر المال والحياة. لذلك تعتبر الدراسات البحثية أن التعمق في دراسة التدخين والمسارعة في الإقلاع عنه من أهم الأسس التي تعتمد عليها هي ماهية الآلية التي يتم من خلالها الإقلاع عن التدخين والبعد عنه. لذا فالبعد عن التدخين يبدأ وفق البدء بالتقرب منه وذلك يعني أنه يمكن للمدخن البعد عن التدخين بمجرد معرفته لأسباب تقرب المدخنين منه والأسباب التي تدفعه للتدخين.

وبهذا يعني أن أسباب التقرب من التدخين هي وسائل وآليات يمكن تحويلها بطريقة ما وبصورة معينة تساعد المدخنين في تجنب التدخين والبعد عنه. وأوضحت الدراسات السابقة أن التدخين لا يتكون من نيكوتين صافٍ. وإنما يتم إضافة بعض المواد عليه التي تساعد في جذب المدخنين نحوه. كما أن شركات ومصانع التدخين تستخدم مواد تشعر المدخن بالإدمان وبعدم قدرته على البعد عن التدخين. لذا تنصح الدراسات السابقة الباحثين اللاحقين بالتوسع في معرفة بعض الأمور التي كانت من الصعب حصولها عليها ومعرفته بها حول التدخين.


 فيديو: توفير المراجع وتلخيص الدراسات السابقة 

 


لطلب المساعدة في إعداد رسالة الماجستير أو الدكتوراة يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.

مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي

هل كان المقال مفيداً؟


مقالات ذات صلة