اطلب الخدمة
بحث عن متطلبات و خطوات كتابة السيرة الذاتية
فهرس المقال:
- ماهي المؤهلات العلمية ضمن كيفية كتابة السيرة الذاتية ؟
- الخطوات في كيفية كتابة السيرة الذاتية
- نصائح مهمة عند كتابة السيرة الذاتية
- بعض النصائح المهمة لكتابة سيرة ذاتية ممتازة:
- متطلبات السيرة الذاتية
قبل البدء بسرد كيفية متطلبات كتابة السيرة الذاتية، هل تستطيع التعبير عن نفسك فيما تمتلكه من خبرات وتحصر هذه الخبرات العلمية والعملية وتضعها على ورق؟ إذا كانت إجابتك نعم، فأنت قد تخطيت أهم خطوات في عملية كتابة السيرة الذاتية فعملية كتابة السيرة الذاتية ما هي إلا قالب كتابي يشمل الخبرات والمهارات العملية والعلمية إضافة لبعض المعلومات الأخرى، نورد لك الطريقة الصحيحة من البداية إلى النهاية لعملية كتابة السيرة الذاتية.
وإليك إياها في النقاط التالية:
- قبل أن تبدأ في عملية إعداد السيرة الذاتية، يتوجب عليك أولاً أن تضع أمامك مسودة وتقوم فيها بكتابة ما لديك من شهادات أكاديمية وشهادات خبرات عملية، كما ستقوم بعملية العصف الذهني لتعرف نفسك أكثر وما تمتلكه من مهارات.
- الآن بعد جهوزية المسودة، ستنقل إلى النسخة الأولية من السيرة الذاتية، حيث ستكتب فيها كلمة (السيرة الذاتية) في أعلى منتصف الصفحة الأولى.
- تبدأ السيرة الذاتية بعملية تضمين المعلومات الشخصية. حيث ستقوم بعملية الكتابة لها شاملة على: (الاسم الرباعي، تاريخ ومكان الميلاد، الجنسية، رقم الهوية، مكان السكن، رقم الهاتف، رقم الجوال، البريد الالكتروني).
- بعد المعلومات الشخصية في السيرة الذاتية تأتي عملية تضمين معلومات الشهادات والمؤهلات العلمية والأكاديمية التي حصلت عليها، فستقوم بهذه العملية بكتابة درجة الشهادة الحاصل عليها ثم كتابة معلومات التخصص ومكان التخرج ومعدل التخرج.
- ستقوم بعدها في السيرة الذاتية بعملية تضمين الخبرات العملية التي حصلت عليها، حيث تشمل هذه الخبرات في السيرة الذاتية كافة الأماكن التي عملت بها سواء بشكل نظامي أو تطوعي، شاملة على اسم الوظيفة التي شغلتها وما استفدته منها من خبرات، ومدة العمل ومكان العمل.
- عملية تضمين الدورات التدريبية في السيرة الذاتية تأتي بعد عملية بحث عن كتابة الخبرات العملية في السيرة الذاتية، وذلك بكتابة اسم الدورة وعدد ساعاتها وتاريخ الحصول عليها والمكان الذي انعقدت فيه.
- الآن تكون المعلومات الاثباتية الأساسية في السيرة الذاتية قد انتهت. وتبدأ في فقرة المهارات والتي هي عبارة عن عملية كتابة كافة المواهب والخبرات التي تتحلى بها. مثل: اللغات والصفات الشخصية الاجتماعية.
- تنتهي عملية البحث عن كتابة السيرة الذاتية بفقرة المعرفون والتي تشمل أسماء وأرقام تواصل لأشخاص يمكن سؤالهم عنك.
كلمة مؤهلات ذاتها تشير إلى الصعود والتقدم، فقولنا تأهل فلاناً أي أصبح ذا كفاءة وتقدم وتطور في شيء معين.
وقولنا تأهل الفريق الفلاني لمباراة النصف نهائي مثلاً يشير إلى تقدم هذا الفريق وتطوره.
وهذا بالنسبة للطالب أيضاً فحصوله على مؤهلات معينة يجعله يتقدم إلى الأمام للحصول على مؤهلات علمية أخرى أكثر تقدماً.
والمؤهلات العلمية هي الأمور التي تمكن صاحبها من الحصول على شيء محدد ينبني على شيء سابق.
وإذا ما أردنا أن نُعرف المؤهلات العلمية في السيرة الذاتية. فيمكننا القول بأنها: عملية كتابة وتضمين معلومات كافة الشهادات العلمية والأكاديمية التي حصل عليها الشخص في فترات دراسته المتقدمة من الثانوية العامة إلى أعلى المؤهلات التي حصل عليها.
وتأتي عملية كتابة معلومات المؤهلات العلمية في السيرة الذاتية بعد عملية كتابة المعلومات الشخصية مباشرة وقبل البدء بعملية كتابة الخبرات المهنية.
تتم عملية كتابة المؤهلات العلمية في السيرة الذاتية من خلال قواعد علمية منظمة، وتجد أن كثيراً من الأشخاص يقومون بكتابتها بشكل خاطئ أو بمعلومات غير مكتملة.
ولذلك إليك الطريقة الصحيحة لكتابة المؤهلات العلمية في السيرة الذاتية:
- بعد الانتهاء من كتابة المعلومات الشخصية في السيرة الذاتية ستقوم بكتابة عنوان الفقرة وهو (المؤهلات العلمية) أو المؤهلات الأكاديمية.
- تبدأ أولاً المؤهلات العلمية في السيرة الذاتية بكتابة معلومات أعلى شهادة حصلت عليها.
- بعد كتابة أحدث وأعلى شهادة علمية حصلت عليها ستقوم في المؤهلات الأكاديمية في السيرة الذاتية بالنزول مقدار مسافة ومن ثم كتابة معلومات الشهادة العلمية التي تليها في الحداثة والدرجة العلمية في السيرة الذاتية.
- يكون الترتيب الصحيح للمؤهلات العلمية في السيرة الذاتية بالشهادة الأحدث فالأقدم وهكذا.
- يجب أن يشمل كل مؤهل من المؤهلات الأكاديمية في السيرة الذاتية على درجة الشهادة. واسم التخصص ومكان التخرج ومعدل التخرج. ويجب أن تكون هذه المعلومات في كافة المؤهلات العلمية المكتوبة في السيرة الذاتية.
- مثال على المؤهلات العلمية في السيرة الذاتية: بكالوريوس لغة انجليزية، جامعة المملكة، بمعدل 88,5.
والآن ننتقل لكيفية ومتطلبات كتابة السيرة الذاتية
هناك طريقة واحدة فقط لكتابة السيرة الذاتية ، ولا يوجد أسلوب قياسي يجب على الجميع الالتزام به. هناك أكثر من طريقة لخطوات كتابة السيرة الذاتية. ولكن هناك أساسيات يجب وضعها في الاعتبار.
في هذه الفقرة سنتعرف على أهم الخطوات التي ستساعدك على أداء بحث عن كتابة السيرة الذاتية بشكل صحيح. والتي ستعطي انطباعًا جيدًا عنك وتقدم بياناتك الشخصية ومواهبك وقدراتك وخلفيتك المهنية والعلمية في أفضل صورة.
- التمهيد
من أجل كتابة سيرة ذاتية مقبولة ، يجب عليك أولاً التحقق مما إذا كان الكيان الذي تريد إرسال سيرتك الذاتية يحدد شروطًا معينة لقبول السير الذاتية أم لا. إذا كانت الإجابة بنعم ، فيجب عليك قراءة هذه الشروط بعناية والتأكد من احترامك لها والامتثال لها. نظرًا لأن السيرة الذاتية غالبًا ما تمثل أول اتصال بينك وبين صاحب العمل ، إذا قمت بتقديم هذا الالتماس لعدم استيفاء المعايير والشروط ، فسوف يعطيك هذا انطباعًا سيئًا عنك ، وقد يكون هذا سببًا لرفض طلبك.
هذه بعض الأقسام التي يجب أن تشملها السيرة الذاتية:
يتضمن الاسم ومعلومات الاتصال مثل رقم الهاتف والعنوان وعنوان البريد الإلكتروني. بالإضافة إلى تاريخ الميلاد والجنس ، وقد يشمل أيضًا الجنسية والحالة الاجتماعية.
إنها لفكرة جيدة أن تذكر الغرض والسبب الذي تقدمت به للوظيفة ، لأن ذلك سيعطي صاحب العمل فكرة أفضل عن طموحاتك ورغباتك.
أذكر في هذا القسم كل ما يثبت مؤهلاتك الأكاديمية والمهنية. مثل الشهادات الأكاديمية والعلمية التي حصلت عليها والدورات التدريبية التي حصلت عليها وغيرها من الأشياء التي تثبت أهليتك للوظيفة كذلك عند ذكر الشهادات الأكاديمية لا تنسى ذكر اسم الجامعة أو المعهد أو الكلية التي حصلت منها على الشهادة وتاريخ التحاقك بها وتخرجك منها.
- إذا سبق لك العمل في شركة أو مؤسسة ، فيجب عليك إضافة ذلك إلى خبرتك المهنية ، مع الإشارة إلى تاريخ الالتحاق والتقاعد ، والوظائف والمسؤوليات التي شغلتها ، والأماكن التي عملت فيها ، والإنجازات التي حققتها ، بالإضافة إلى فترة العمل. الوقت الذي يقضيه في تلك الوظائف.
من شروط ومتطلبات كتابة السيرة الذاتية الاحترافية أن يكون شكل السيرة الذاتية الجيد والملائم هو الذي يشجع صاحب العمل على قراءتها بشكل كامل
راجع السيرة الذاتية بعناية وتأكد من خلوها من الأخطاء اللغوية ، سواء كانت نحوية أو إملائية. إذا كتبت سيرتك الذاتية إلكترونيًا ، فيرجى تحويلها إلى التنسيق المناسب (DOC ، PDF ...).
السيرة الذاتية هي الخطوة الأولى والأكثر أهمية التي تؤهلك لوظيفة تتناسب مع خبرتك ومهاراتك يتلقى المعلن عن الوظيفة عددًا كبيرًا من السير الذاتية ، والتي غالبًا ما تبدو متشابهة ، مما يجعل فرصك أضعف إذا لم تتمكن من التمييز بين سيرتك الذاتية هنا يأتي دورك في إبراز جميع مؤهلاتك المتعلقة بالوظيفة التي ترغب في الالتحاق بها مثل المؤهلات التعليمية والخبرات السابقة والدورات التدريبية والجزء الأخير هو ما سنتحدث عنه هنا حيث سنذكر أهمية إضافة الدورات إلكترونيات للسيرة الذاتية وهو شيء لا يعرفه الكثيرون عن تأثيره على قوة حصان السيرة الذاتية.
- تأكد من أن السيرة الذاتية تحتوي على جميع المعلومات الشخصية المتعلقة بالاسم والعنوان ومعلومات الاتصال.
- يجب أن يكون الهدف من البحث عن وظيفة في بداية سيرتك الذاتية.
- تركز السيرة الذاتية على وظيفة محددة. وبالتالي عندما يتم تقديمك بوظيفتين مختلفتين ، فمن الأفضل أن يكون لكل وظيفة سيرة ذاتية منفصلة تختلف من حيث الغرض والمهارات.
- اختر الكلمات الصحيحة ومجموعات اللغات وتأكد من عدم وجود أخطاء إملائية أو نحوية.
- يفضل أن تكون السيرة الذاتية قصيرة وليست طويلة لأن مديري التوظيف ليس لديهم الكثير من الوقت لقراءة السيرة الذاتية الطويلة.
- عندما تتحدث عن إنجازاتك ، استخدم عبارات مثل مطور ، تم إنجازه ، مُدار ، إلخ.
- لا تستخدم عبارات مثل لقد طورت أو حققت ،،،،،،، إلخ.
- لا تستخدم فقرات طويلة للحديث عن إنجازاتك ، استخدم فقرات قصيرة.
- عند كتابة خبرتك و المؤهلات العلمية ، يجب أن تبدأ من الأحدث إلى الأقدم. و كذلك حيث يتم ذكر آخر وظيفة حضرتها دون ذكر وتحديد الراتب الذي تريده في السيرة الذاتية.
- لا تقم بتزوير الخبرات والمهارات أو المبالغة فيها لأنه من السهل اكتشافها بعد حصولك على الوظيفة.
- يجب الانتباه للمظهر الخارجي للسيرة الذاتية ومراجعتها قبل إرسالها.
- يفضل كتابة عدة أرقام للتواصل معك و كذلك التأكد من صحتها.
عادة ما تكون متطلبات السيرة الذاتية قصيرة ومختصرة ، دون الإسهاب المفرط أو الطول المفرط. يجب أن يحتوي فقط على المعلومات اللازمة لإثبات أهليتك للوظيفة التي تتقدم لها.
يوصى بكتابة سيرة ذاتية بطريقة بسيطة وسلسة ، مع كثرة استخدام الأفعال في الصياغة ، لأن الأفعال توحي بالحركة والحيوية ، ويجب تقديم محتوى السيرة بطريقة سلسة وسلسة.
مع زيادة الباحثين عن عمل ، يفضل بعض أصحاب العمل كتابة سيرة ذاتية طويلة ومفصلة ، للتمييز بين المتقدمين وتمييزهم ، خاصة في المجالات التي تتطلب تخصصًا ومهارة كبيرة ، مثل المهن الطبية والأكاديمية. لذلك ، إذا كنت ترغب في التقدم لوظيفة تنافسية للغاية أو كنت بحاجة إلى مهارات وقدرات خاصة ، فقد يكون من الأفضل كتابة سيرة ذاتية مفصلة وتضمين وصفًا موجزًا وكافيًا ودقيقًا لخلفيتك المهنية ومهاراتك.
في مرحلة البحث عن وظيفة ، في كثير من الأحيان لا ترسل سيرتك الذاتية إلى وجهة واحدة لكنك ترسلها إلى عدة جهات لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة صحيح أنها استراتيجية جيدة بشكل عام ، لكنها من ناحية أخرى يمكن أن تعطي انطباعًا سلبيًا ، حيث أن هذا النوع من السيرة الذاتية عادة ما يكون عامًا ومجرّدًا ، وليس مصممًا خصيصًا لمواقف معينة. لذلك ، من المهم أن تجري التعديلات اللازمة في سيرتك الذاتية وفقًا لكل من الكيانات التي تريد التقدم إليها.
أيضًا ، يجب مراعاة تجنب التعقيد عند أداء خطوات كتابة السيرة الذاتية وإبقائها بسيطة قدر الإمكان. يتلقى مديرو الشركات والمشرفون على أقسام الموارد البشرية العديد من السير الذاتية وليس لديهم الوقت لقراءة كل سيرة ذاتية بعناية.
قسّم السيرة الذاتية إلى أقسام بحيث يحتوي كل قسم على معلومات مهمة عن مالك السيرة الذاتية.
لطلب المساعدة في إعداد رسائل ماجستير ودكتوراه يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.
مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي